: أن الحارث بن يزيد(١) كَانَ شديداً عَلَى النَّبِيّ - ﷺ - فجاء وَهُوَ يريد الإسلام، فلقيه عَيَّاش بن أبي ربيعة، والحارث يريد الإسلام، وعَيَّاش لا يشعر، فقتله، فأنزل الله تَعَالَى :﴿ وَمَا كَانَ لمُؤمْنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلاَّ خَطَأً … الآية ﴾ [النساء: ٩٢].
وشرح/٤٧ب/ الكلبي هَذِهِ القصة (٢)
(١) في ( ب ) و ( ه) :(( ابن زيد )) وهو خطأ.
(٢) ذكره السمرقندي في تفسيره ١/٣٧٥، والبغوي في تفسيره ٣/٦٧٥، وأبو حيان في البحر المحيط : ٣/٣١٩.
وقد وردت قصة الكلبي في كتب التفسير ولا يوجد ذكر للكلبي.
(٢) ذكره السمرقندي في تفسيره ١/٣٧٥، والبغوي في تفسيره ٣/٦٧٥، وأبو حيان في البحر المحيط : ٣/٣١٩.
وقد وردت قصة الكلبي في كتب التفسير ولا يوجد ذكر للكلبي.