نزلت في أعاريبَ من أسد وغطفان، وأعاريبَ من أعراب حاضري المدينة (١).
قوله/٧١ ب/ - عز وجل - :﴿ ومِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ … الآية ﴾ [التوبة: ١٠١].
(١) انظر : الطبري في التفسير ٧/ ٣، وابن ابي حاتم في التفسير ٦/١٨٦٦(١٠٢٠٩)، والسمرقندي في بحر العلوم ٢/ ٦٩، والبغوي في تفسيره ٢/ ٣٨٠، والزمخشري في الكشاف ٢/٢٠٩، وابن عطية في التفسير ٧/ ٦، والقرطبي في الجامع لأحكام القرآن ٤/٣٠٧١، والخازن في تفسيره ٣/ ١٣٧، وأبو حيان في التفسير ٥/ ٩٠، وابن كثير في التفسير ٢/ ٥٢٣، والثعالبي في التفسير ٣/ ٢٠٧، والسيوطي في الدر المنثور ٤/ ٢٦٦ وزاد نسبته لابن المنذر وأبي الشيخ من قول الكلبي.