ـ ﴿تؤوي إليك من تشاء﴾ في سورة الأحزاب
ـ ﴿وفصيلته التي تؤويه﴾ في سورة المعارج
ـ ﴿أحسن أثاثاً ورئياً﴾ في سورة مريم
ـ ﴿عليهم نار مؤصدة﴾ في سورتي البلد والهمزة
ـ ﴿بارئكم﴾ موضعان في البقرة، حيث قرأهما أبو عمر بالإسكان.
------------
(٣٩٥) أورد ابن الجزري في طيبة النشر إمالة حرف﴿يا﴾ من ﴿كهيعص﴾، ولم يأت الشاطبي على ذكرها.
(٣٩٦) وهي طه والنجم والمعارج والقيامة والنازعات وعبس والأعلى والشمس والضحى والعلق والليل.
(٣٩٧) أضاف ابن الجزري في الطيبة التقليل للدوري فقط في ألفاظ: أنى ـ بلى ـ آتى ـ آذى ـ متى ـ عسى ـ يا ويلتى ـ يا حسرتا ـ يا أسفى.
(٣٩٨) سورة الزمر ٤٦
(٣٩٩) سورة عم ٤٠
(٤٠٠) سورة البقرة ١١٥
(٤٠١) سورة القمر ٤٨
(٤٠٢) سورة لقمان ٢٣
(٤٠٣) سورة آل عمران ٨٥
(٤٠٤) سورة يوسف ٩
(٤٠٥) سورة غافر ٢٨
(٤٠٦) قال في الشاطبية: وعندهم الوجهان في كل موضع تسمَّى لأجل الحذف فيه مُعلَّلا
(٤٠٧) سورة الحجر ٥٩
(٤٠٨) قال في الشاطبية: كيبتغ مجزوماً وإن يك كاذباً ويخْلُ لكم عن عالمٍ طيِّب الخلا
وقد عللوا ذلك بقلة حروف لفظ (آل)، ولكن التعليل هنا غير مقبول، لأنهم اتفقوا على إدغام لك كيداً، وهو أقل منه حروفاً وكان الأولى له التعليل بتكرار إعلال عينها إذ أصل آل عند سيبويه أهل قلبت الهاء همزة ثم الهمزة ألفاً، وعند الكسائي أول قلبت الواو ألفاً لتحركها وانفتاح ما قبلها لكنه لم يحتج بذلك فدل على قوة الإدغام وهو المأخوذ به.
(٤٠٩)سورة هود
(٤١٠) سورة آل عمران ١٨
(٤١١) سورة النحل ٦٣
(٤١٢) سورة الأنعام ١٢٧
(٤١٣) سورة الأعراف ١٧١
(٤١٤) تقريب النفع ص ١٧ - ١٨
(٤١٥) سورة آل عمران ١٨٥
(٤١٦) تقريب النفع ص ٢١ - ٢٢
(٤١٧) يسبق إلى الذهن هنا أن إدغام القاف في الكاف لم يرد أصلاً إلا في هذا الموضع: ﴿ألم نخلقكم﴾، ففيم ورد هذا الاستثناء؟..
المطلب الرابع: قراءة ابن عامر الشامي