٢; وإذ وعدنا موسى; وإذ وَعَدنا; يكون من الله سبحانه الوعد والمواعدة
٣; ولكل وجهة هو مولِّيها; مُوَلاَّها; الله يولي العبد وجهته والعبد يتولى ما أراد له الله
٤; ولولا دَفْعُ الله الناس; دِفَاع; يكون من الله سبحانه الدفع والدفاع
٥; إنَّ الدين عن الله الإسلام; أن الدينَ; الإسلام هو الدين عند الله بتقريره سبحانه وبشهادة الملائكة
٦; وكلمةُ الله هي العليا; وكلمةَ; كلمة الله هي العليا، وقد يزيدها الله علواً
٧; فالله خير حافظاً; حِفْظاً; من أسمائه سبحانه الحافظ
٨; ولا يشرك في حكمه أحداً; ولا تشركْ; وحدانية الله سبحانه أمر تكويني وتكليفي
٩; وما كنتُ متخذ المضلين عضداً; وما كنتَ; لا يتخذ الله سبحانه ولا الرسول - ﷺ - أعواناً من المضلين
١٠; هنالك الوَلاية لله الحق; الوِلاية; لله سبحانه على عباده الوِلاية والوَلاية
١١; لأهب لك غلاماً; ليَهَبَ; يجوز نسبة الأفعال إلى غير الله مجازاً
١٢; إن الله يدافع عن الذين آمنوا; يدْفَع; معونة الله للمؤمنين تكون دفعاً ودفاعاً
١٣; ليَعْلَمَ أن قد أبلغوا; ليُعْلَمَ; الله سبحانه يكشف بعض الغيب لرسله ليعلم الناس صدقهم، وليعلم الله امتثالهم
١٤ ; ما ننسخ من آية أو ننسِها; نَنْسَأها; لله سبحانه أن ينسخ آياته، وأن يؤجلها كذلك
١٥; ولا تُسئلُ عن أصحاب الجحيم; ولا تَسْأَلْ; الرسول غير مسؤول عن الكفار بعد إنذارهم، فلا ينبغي أن يسأل عنهم
١٦; وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لَمَا آتيتكم من كتاب وحكمة; لما آتيناكم
لِما آتيتكم; صار النبيون أهلاً للميثاق بسبب ما آتاهم الله من الكتاب والحكمة، وقد آتاهم ذلك ليؤمنوا بنبي آخر الزمان
١٧; وما يفعلوا من خير فلن يكفروه; تفعلوا
تكفروه; العمل الصالح له أجر صالح، سواء صدر من أهل الكتاب المؤمنين، أو من الأمة المحمدية
١٨; وما كان لنبي أن يَغُلَّ; يُغَلَّ; النبي لا يَغُلُّ ولا يُغَلُّ


الصفحة التالية
Icon