١٩; وَلْيَحْكُمْ أهل الإنجيل; وَلِيَحْكُمَ; أنزل الله الإنجيل ليحكم الناس به، فعلى أهل الإنجيل أن يحكموا بما أنزل الله فيه
٢٠; هل يستطيعُ ربُّك; تستطيعُ رَبَّكَ; الحواريون يستفسرون عن قدرة الله، ويحثون عيسى ابن مريم على الطلب منه سبحانه
٢١; والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصارِ; والأنصارُ; سائر الأنصار، وخاصة السابقون الأولون منهم تشملهم رحمة الله ورضوانه
٢٢; إنه عملٌ غير صالح; عَمِلَ غَيْرَ; قد يظهر من الأنبياء عمل غير صالح، وكذلك من أبنائهم
٢٣; وظنوا أنهم قد كُذِبُوا; كُذِّبُوا; تبلغ الرسل حداً بليغاً من صدود الناس وإعراضهم حتى تسوء ظنونهم بمن صدقهم وبمن كفر بهم
٢٤; فناداها مِنْ تحتها; مَنْ تحتها; الملاك يكون تحت مريم، ومريم تسمع النداء من تحتها
٢٥; فظن أن لن نَقْدِرَ عليه; أن لن يُقدر; قد يلقي الشيطان في نفوس الأنبياء ظن السوء فيدفع الله ذلك
٢٦; رسول الله وخاتَم النيين; وخَاتِم; الرسول - ﷺ - زينة الأنبياء، وهو آخرهم
٢٧; وقيِلِه يا رب; وقيلَه; الله سبحانه عليم بصبر النبي - ﷺ -، ويتهدد المشركين بالحساب والعذاب
٢٨; لا تُقَدِّموا بين يدي الله ورسوله; لا تَقَدَّموا; النهي عن التقدم على النبي - ﷺ - شكلاً ومضموناً
٢٩; وما هو على الغيب بضنين; بظنين; نفي تهمة كتم الوحي، وتهمة الظن عن النبي - ﷺ -
٣٠; لَتَرْكَبُنَّ طبقاً عن طبق; لتَرْكَبَنَّ; الله سبحانه يخبر أن الناس يتقلبون من حال إلى حال ويبشر النبي - ﷺ - بأنه سيرتقي أطباق السموات
٣١; فأزلَّهما الشيطان عنها; فأزالهما; يجوز نسبة فعل الإزالة إلى الشيطان على سبيل المجاز
٣٢; وما يشعركم أنها إذا جاءت; إنها إذا جاءت; التأكيد على أن المشركين لن يؤمنوا ولو جاءتهم الآيات


الصفحة التالية
Icon