٢٣ ; فإذا أُحْصِنَّ فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف; أَحْصَنَّ; الإماء إذا زوجن أو تزوجن فأتين إثماً فعقوبتهن نصف عقوبة الحرائر
٢٤ ; أن النفسَ بالنفسِ والعينَ بالعينِ; والعينُ بالعينِ; القصاص وفق العين بالعين، شرع من قبلنا وهو مستأنف علينا أيضاً
٢٥ ; أَنَّ غَضَبَ الله عليها إن كان من الصادقين; أنْ غَضِبَ الله; يجب أن تعلم الملاعنة أنَّ غَضَب الله سينزل بها إن صدق زوجها، بل إنه قد غضب فعلاً
٢٦ ; ولا تُقاتلوهم عند المسجد الحرام; ولا تَقْتُلوهم; لا يجوز قتال المشركين ولا قتلهم عند المسجد الحرام إلا إن بدؤونا بالقتال فيه
٢٧ ; ادخلوا في السِّلم كافة; في السَّلْم; وجوب دخول المسلمين في السِّلْم وفي السَّلْم
٢٨ ; وإن تصبروا وتتقوا لا يَضُرُّكم كيدهم شيئاً; لا يَضِرْكُم; الله سبحانه أكرم عباده الصابرين بأنهم لا يصيبهم ضرر ولا ضير
٢٩ ; ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمناً; السَّلَم لست; إذا ألقى رجل إلينا السلام أو السَّلَم فلا يجوز أن نتهمه بعدم الإيمان
٣٠ ; وإن تَلْوُوا أو تعرضوا; تَلُوْا أو تعرضوا; ليّ الواجد ظلم، والوالي محاسب عند الله
٣١ ; لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزواً ولعباً من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفارَ أولياء; والكفارِ; يحرم تولي الكفار سواء اتخذوا ديننا هزواً ولعباً أو لا
٣٢ ; والذين آمنوا ولم يهاجروا ما لكم من وَلايتهم من شيء; من وِلايتهم; ليس للمسلم وَلاية ولا وِلاية على المسلمين حتى يهاجر
٣٣ ; إنهم لا أَيمان لهم; لا إِيمان لهم; ليس للمشركين إيمان ولا أيمان
٣٤ ; أذن للذين يُقاتَلون بأنهم ظلموا; يُقاتِلون; يؤذن للمسلمين بالجهاد إن قاتلوا أو قوتلوا في سبيل الله
٣٥ ; فلا تهنوا وتدعو إلى السَّلْمِ; إلى السِّلْمِ; لا يدعو المسلمون إلى التسليم ولا إلى الاستسلام