(١٤٧١) سراج القاري لابن القاصح العذري ص ١٨٨
وعبارة الشاطبية: وكوفيهم تساءلون مخففاً وحمزة والأرحام بالخفض جملا
(١٤٧٢) أخرجه الجماعة عن ابن عمر إلا النسائي، وتمامه: "ألا إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم، ومن كان حالفاً فليحلف بالله أو ليصمت" وهو صحيح، انظر نيل الأوطار للشوكاني جـ٨ ص ٢٢٧
(١٤٧٣) حجة القراءات لأبي زرعة ص ١٨٨
وتتجه قراءة حمزة إلى العطف على تقدير الخافض أي: تسألون به وبالأرحام، فيما يرى سائر القرار لزوم النصب على تقدير: واتقوا الله ـ أن تعصوه واتقوا الأرحام أن تقطعوها.
(١٤٧٤) حجة القراءات لأبي زرعة ص ١٨٨
(١٤٧٥) كذا نقله القرطبي في الجامع جـ٥ ص ٣
(١٤٧٦) معجم القراءات القرآنية جـ٢ ص ١٠٤
وانظر الإملاء للعكبري جـ١ ص ٩٦، والجامع لأحكام القرآن جـ٥ ص ٥، والكشاف للزمخشري جـ١ ص ٢٤١
(١٤٧٧) حجة القراءات لأبي زرعة ص ١٨٨
(١٤٧٨) المصدر نفسه، وفي الحاشية قال سعيد الأفغاني، اختلف في قائل البيت بين الأعشى (وليس في ديوانه) وعمرو بن معد يكرب وخفاف بن ندبة.
(١٤٧٩) انظر موسوعة الفقه الإسلامي وأدلته للدكتور الزحيلي جـ٣ ص ٣٨٧
(١٤٨٠) أخرجه مسلم في كتاب الأيمان، الباب الثامن، حديث (٩)، وهو في طبعة دار المعرفة جـ٥ ص ٨٠، وكذلك أخرجه أحمد في مسنده جـ١ ص ١٦٢
(١٤٨١) سورة الحجر
(١٤٨٢) سورة يس ـ١ -
(١٤٨٣) سورة الصافات ـ١ -
(١٤٨٤) سورة الذاريات ـ١ -
(١٤٨٥) سورة التين ـ١ -
(١٤٨٦) رواه أحمد بن حنبل جـ٤ ص ٣٣٤، وأورده من رواية حماد بن سلمة بدون لفظ وأبيك، في الصفحة نفسها.
(١٤٨٧) حديث صحيح أخرجه الجماعة إلا النسائي عن ابن عمر
انظر نيل الأوطار للشوكاني جـ٨ ص ٢٧٧
(١٤٨٨) انظر المغني لابن قدامة جـ٨ ص ٦٧٨
(١٤٨٩) انظر موسوعة الفقه الإسلامي وأدلته للزحيلي جـ٣ ص ٣٨٨ الحاشية.
(١٤٩٠) رواه أحمد عن ابن عمر، وهو حسن، انظر سبل السلام جـ٢ ص ١٦٧، ولم يبلغ الحديث رتبة الصحيح التي تستقل بتشريع الأحكام.


الصفحة التالية
Icon