(١٤٩١) رواه مسلم برقم ١٦٤٨ في كتاب الأيمان بصيغة: "لا تحلفوا بالطواغيت ولا بآبائكم" وفي رواية النسائي "لا تحلفوا بآبائكم ولا بالطواغيت"
انظر جامع الأصول جـ١٢ ص ٦٥٥
(١٤٩٢) مغني المحتاج جـ٤ ص ٣٢٠
وانظر كذلك إعانة الطالبين للسيد البكري جـ٤ ص ٣١٣
(١٤٩٣) الفقه الإسلامي وأدلته للدكتور الزحيلي جـ٣ ص ٢٨٨
(١٤٩٤) انظر تخريجه في الصفحة السالفة نقلاً عن سبل السلام للصنعاني جـ٢ ص ١٦٧
(١٤٩٥) انظر الحاشية رقم ٧ الصفحة السالفة
(١٤٩٦) أي منهاج الطالبين
(١٤٩٧) أي شرح الإمام النووي على صحيح مسلم
(١٤٩٨) فتح المعين للسيد البكري جـ٤ ص ٣١٣ حاشية
(١٤٩٩) إعانة الطالبين على فتح المعين جـ٤ ص ٣١٣
(١٥٠٠) الكتاب للقدوري الحنفي، وهو مطبوع متناً في رأس: اللباب في شرح الكتاب جـ٤ ص ٥
(١٥٠١) المغني لابن قدامة جـ٨ ص ٧٠٤
(١٥٠٢) المغني لابن قدامة جـ٨ ص ٦٧٨
(١٥٠٣) ومثل ذلك حديث عمرو بن عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله - ﷺ - كان يقول إذا قضى صلاته: "اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك"
قال الديلمي: عمرو بن عطية العوفي ضعفه الدارقطني. انظر كنز العمال جـ٢ ص ٦٤٢
(١٥٠٤) الدر المنثور في التفسير بالمأثور للسيوطي جـ٢ ص ١١٧
(١٥٠٥) الجامع لأحكام القرآن للقرطبي جـ٥ ص ٣
(١٥٠٦) انظر ـ أحكام القرآن للرازي الجصاص جـ١ ص ٣٠٧
المسألة الثانية
قوله تعالى: ﴿لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان﴾(١٥٠٧)
قرأت على ثلاثة أوجه: عقَّدتم وعقَدْتم وعاقدتم
قرأ حمزة والكسائي وخلف وشعبة: ﴿عَقَدْتم الأيمان﴾
وقرأ ابن ذكوان: ﴿عاقدتم الأيمان﴾
وقرأ الباقون: ﴿عقَّدتم الأيمان﴾(١٥٠٨)
والقراءات الثلاث تتجه إلى تقرير عدم المؤاخذة بيمين اللغو، وقصر المؤاخذة على اليمين المعقودة، وهي المعبر عنها بالصيغ الثلاث الآنفة.