(١٥٣٠) قال ابن الجزري في المقدمة: وحاذر الوقف لكل الحركة إلا إذا رمت فبعض الحركة
إلا بفتح أو بنصب وأشم إشارة بالضم في رفع وضم
المقدمة الجزرية في علم التجويد، رقم الآيات: ١٠٤ - ١٠٥
(١٥٣١) انظر المبحث الخاص بهذه القاعدة من هذا الكتاب
(١٥٣٢) سورة آل عمران ٤٢
(١٥٣٣) معجم القراءات القرآنية جـ١ ص ١٠٢
الباب الرابع: الخاتمة والملاحق.
ملاحق.
ملحق ١
صورة إجازة المؤلف بإقراء القرآن الكريم من الفتوى العامة في سوريا، ومشيخة قراء بلاد الشام، وهي متضمنة للإسناد المتصل إلى رسول الله - ﷺ -.
ملحق ٢
صفحة من مخطوط منسوب إلى سيدنا علي بن أبي طالب كرم الله وجهه وهو يتضمن خمس آيات من سورة النحل ٣٦ - ٤١، أولها: ﴿أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت﴾.
إن نسبة هذا المصحف إلى الإمام علي كرم الله وجهه موضع شك، وقد شككت إدارة مكتبة مشهد التي تحوي هذا المخطوط بذلك.
على كل حال فإنه لا شك أن التحسينات الطارئة عليه من عمل المتأخرين، وأقدم توقيع على هذا المخطوط يعود إلى عام ١٠٠٨ هـ حيث وقفه عباس الصفوي شاه إيران إلى مسجد الإمام علي الرضا بمشهد.
ملحق ٣
صورة لمخطوط ينسب إلى الإمام الحسن بن علي رضي الله عنهما.
يتضمن بعض آيات من سورة يس: ﴿ضلال مبين * ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين * ما ينظرون إلا صيحة واحدة تأخذهم وهم يخصمون * فلا يستطيعون﴾.
يلاحظ في المصحف شيوع توزيع الكلمة الواحدة على سطرين اثنين وعدم اكتمال عملية الشكل والنقط.
المخطوط محفوظ في مكتبة مشهد برقم (١٢)، وفهرس المكتبة يشير إلى أنه من أعمال القرن الثالث الهجري.
ملحق ٤
قطعة من مخطوط لمصحف شريف يبدأ بقوله تعالى:
﴿وما فعلته عن أمري ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبراً﴾ سورة الكهف ٧٨.
لاحظ أن جهودهم في النقط والشكل لم تكن قد استوفيت بعد.