الصفحة الأولى من مخطوط مصحف كتبه عبد الله بن بشير بن مسعود العوامري الحضرمي سنة ١١٥٧ هـ، وهو محفوظ لدي.
إنها تجربة مبكرة في إدراج سائر القراءات المتواترة على هامش المصحف الشريف.
ملحق ٢٧
الصفحة الثانية من مخطوط مصحف كتبه عبد الله بن بشير بن مسعود العوامري الحضرمي سنة ١١٥٧ هـ. وهو محفوظ لدي.
لاحظ تزاحم المعلومات التي أراد بها الناسخ بسط القراءات السبع أصولاً وفرشاً، وهو ما جعل الفائدة من هذا العمل متعسرة ومضنية.
ملحق ٢٨
صفحة من سورة الكهف من مخطوط لمصحف كتبه عبد الله بن بشير بن مسعود العوامري الحضرمي سنة ١١٥٧ هـ. وهو مخطوط لدي.
إن اعتماد الناسخ مبدأ الإفراط في التوضيح أدى إلى ضياع الفائدة من هذا العمل الجليل.
ملحق ٣٠
صورة لمخطوطة تتضمن شرحاً لطيفاً لطيبة النشر لمؤلف مجهول، تم نسخها قبل نحو تسعين عاماً، وهي تمتاز بالشرح المبسط على المتن المذكور، وقد اشتملت على بسط القول فيما ورد من اختلاف مصاحف الأمصار كلما ورد.
ناسخها محمد توفيق بن محمد راغب، وقد استكمل نسخها في شعبان ١٣٣٠ هـ. المخطوطة محفوظة بكاملها لدي.
ملحق ٣١
صورة أخرى للمخطوطة السابقة وهي شرح فريد لطيبة النشر التي نظمها الإمام ابن الجزري، لمؤلف مجهول.
المخطوطة محفوظة بكاملها لدي.
ملحق ٣٢
صورة لصفحة من مصحف القراءات الذي أصدرته دار المهاجر في جدة.
إن تزاحم الأصول والفرشيات والتنبيهات في صفحة واحدة لا يعود بفائدة على القارئ، ناهيك عن التشويش الذي يدركه خلالئذ، مع أن الفرشيات الضرورية هنا لا تزيد عن خمسة مواضع.
ملحق ١٨
مراجع البحث
اعتمدت في البحث العلمي ثلاثة أنواع من المراجع، وهي المشافهات والمخطوطات والمطبوعات.


الصفحة التالية
Icon