" فلما " : الفاء عاطفة، " لمَّا " حرف وجوب لوجوب، وجملة " فلما أنبأهم " معطوفة على جملة " قال " لا محل لها، وجملة " قال " جواب الشرط غير الجازم لا محل لها. جملة " وأعلم " معطوفة على جملة " أعلم " السابقة في محل رفع.
آ : ٣٤ ﴿ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلا إِبْلِيسَ أَبَى ﴾
" وإذ " : الواو عاطفة، " إذ " اسم ظرفي معطوف على " إذ " في الآية ( ٣٠ )، وجملة " قلنا " مضاف إليه في محل جر. جملة " أبى " مستأنفة لا محل لها.
آ : ٣٥ ﴿ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾
" أنت " : توكيد للضمير المستتر في " اسكن ". " وزوجك " : الواو عاطفة، " زوجك " اسم معطوف على الضمير المستتر في " اسكن "، والكاف مضاف إليه. " رغدا " : نائب مفعول مطلق منصوب، والتقدير : أكلا رغدا. " حيث " : ظرف مكان مبني على الضم متعلق بـ " كلا "، وجملة " شئتما " مضاف إليه في محل جر. " فتكونا " : الفاء سببية، والفعل مضارع ناقص منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد الفاء، وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة، والألف اسم " تكون "، والمصدر المؤول من " أنْ " وما بعدها معطوف على مصدر متصيد من الفعل السابق أي : لا يكن منكما قُرْبٌ فكَوْن، وجملة " تكونا " صلة الموصول الحرفي.
آ : ٣٦ ﴿ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ﴾
جملة " وقلنا " مستأنفة. جملة " بعضكم لبعض عدو " حال من الضمير في " اهبطوا " في محل نصب. جملة " ولكم في الأرض مستقر " معطوفة على جملة " بعضكم لبعض عدو " في محل نصب.
آ : ٣٧ ﴿ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴾
الفاء في قوله " فإن " رابطة لجواب شرط مقدر أي : إن عزمت على الصبر، جملة " إن عزمت " مقول القول. جملة " إن اتبعتني " جواب الشرط المقدر، وجملة " فلا تسألني " جواب الشرط الثاني، والجار " منه " متعلق بحال من " ذكرا ".
آ : ٧١ ﴿ فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا ﴾
جملة الشرط مستأنفة، و " حتى " ابتدائية، وجملة " لقد جئت " جواب القسم، وجملة القسم وجوابه مستأنفة.
آ : ٧٢ ﴿ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا ﴾
" معي " ظرف مكان متعلق بحال من الفاعل في " تستطيع ".
آ : ٧٣ ﴿ قَالَ لا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا ﴾
" بما " الباء جارَّة، " ما " مصدرية، والمصدر المجرور متعلق بالفعل، والجار " من أمري " متعلق بحال من " عسرا ". " عُسْرًا " مفعول ثانٍ.
آ : ٧٤ ﴿ فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا ﴾
جملة الشرط مستأنفة، وجملة " فقتله " معطوفة على جملة " لقيا "، وجملة " قال " جواب الشرط، الجار " بغير " متعلق بـ " قتلت "، وجملة " لقد جئت " جواب القسم، وجملة القسم وجوابه مستأنفة
٣٠٢
٧٥ ﴿ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا ﴾
الظرف " معي " متعلق بحال من الفاعل في " تستطيع ".
آ : ٧٦ ﴿ قَالَ إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا ﴾
الظرف " بعدها " متعلق بالفعل " سألتك "، " لدن " اسم ظرفي في محل جر مبني على السكون متعلق بـ " بلغت "، والنون الثانية للوقاية، والجار متعلق بحال من " عذرا "، جملة " قد بلغت " مستأنفة.
الجار " لها " متعلق بـ " مستقر "، " والشمس " معطوف على " الليل "، وجملة " تجري " حال من " الشمس "، وجملة " ذلك تقدير " مستأنفة.
آ : ٣٩ ﴿ وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ ﴾
الواو عاطفة، " القمر " : مفعول به لفعل محذوف يفسره ما بعده، وجملة " خلقنا " المقدرة معطوفة على جملة " والليل آية لهم "، و " منازل " مفعول به، والهاء في " قدَّرناه " على نزع الخافض أي : قدَّرنا له منازل، وجملة " قدَّرناه " تفسيرية، والجار " كالعرجون " متعلق بحال من فاعل " عاد "، والمصدر المؤول ( أن عاد ) مجرور بـ " حتى " متعلق بـ " قدرناه "
آ : ٤٠ ﴿ لا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ﴾
المصدر " أن تدرك " فاعل " ينبغي "، " سابق " خبر الليل، وجملة " وكل في فلك يسبحون " معطوفة على جملة " ولا الليل سابق "، والجار " في فلك " متعلق بـ " يسبحون
٤٤٣
٤١ ﴿ وَآيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ ﴾
الواو عاطفة، " آية " خبر مقدم، والمصدر المؤول من " أنَّ " وما بعدها مبتدأ مؤخر، والتقدير : حَمْلُنا ذريتَهم آيةٌ، الجار " لهم " متعلق بنعت لـ " آية "، والجملة معطوفة على جملة " آية لهم الليل " في الآية ( ٣٧ )، الجار " في الفلك " متعلق بـ " حملنا ".
آ : ٤٢ ﴿ وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ ﴾
الجار " من مثله " متعلق بحال من " ما ".
آ : ٤٣ ﴿ وَإِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلا صَرِيخَ لَهُمْ وَلا هُمْ يُنْقَذُونَ ﴾
جملة الشرط معطوفة على جملة " وخلقنا "، وجملة " فلا صريخ " معطوفة على جملة " نغرقهم "، وجملة " ولا هم ينقذون " معطوفة على جملة " لا صريخ لهم ".
آ : ٤٤ ﴿ إِلا رَحْمَةً مِنَّا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ ﴾


الصفحة التالية
Icon