جملة " فهي كالحجارة " معطوفة على جملة " قست قلوبكم " لا محل لها. " أو أشد " :" أو " عاطفة، " أشد " اسم مرفوع معطوف على الاستقرار الذي تعلق به الخبر أي : فهي كائنة كالحجارة أو أشد. " قسوة " : تمييز منصوب، والاسم المنصوب بعد اسم التفضيل تمييز. " وإنَّ " : الواو مستأنفة، " إنَّ " حرف ناسخ، الجار " من الحجارة " متعلق بخبر " إن " المقدر. " لما " : اللام للتأكيد، " ما " موصولة اسمية في محل نصب اسم إن. جملة " ثم قست " معطوفة على مقدر أي : فحييت، لا محل لها. جملة " وما الله بغافل " مستأنفة لا محل لها. والباء زائدة في خبر " ما ".
آ : ٧٥ ﴿ أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴾
" أفتطمعون " : الفاء استئنافية، والهمزة في نية التأخير عن الفاء، وتَصَدَّرت الهمزة لأن لها الصدارة. المصدر المؤول " أن يؤمنوا " منصوب على نزع الخافض " في ". جملة " وقد كان فريق " حالية في محل نصب. و " ما " في " ما عقلوه " مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه، وجملة " وهم يعلمون " حالية.
آ : ٧٦ ﴿ قَالُوا أَتُحَدِّثُونَهُمْ بِمَا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَاجُّوكُمْ بِهِ عِنْدَ رَبِّكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ ﴾
" أفلا تعقلون " : الهمزة للاستفهام، الفاء عاطفة، و جملة " تعقلون " معطوفة على جملة " تحدِّثونهم " في محل نصب
١٢
آ : ٧٧ ﴿ أَوَلا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ ﴾
قوله " أولا يعلمون " : الهمزة للاستفهام، والواو مستأنفة، و " لا " نافية، " يعلمون " مضارع مرفوع، والجملة مستأنفة. المصدر المؤول من " أنَّ " وما بعدها سدَّ مسدَّ مفعولي يعلم.
آ : ٢٢ ﴿ فَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا ﴾
الجار " به " متعلق بحال من فاعل " انتبذت "، " مكانًا " مفعول به.
آ : ٢٣ ﴿ فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا ﴾
قوله " أجاءها " تضمن معنى ألجأها، والجملة معطوفة على جملة " انتبذت "، " يا " أداة تنبيه.
آ : ٢٤ ﴿ فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا ﴾
" أن " تفسيرية، والجملة بعدها تفسيرية، وجملة " قد جعل " مستأنفة في حيز التفسير، الظرف " تحتك " متعلق بالمفعول الثاني لـ " جعل ".
آ : ٢٥ ﴿ وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا ﴾
الجار " إليك " متعلق بفعل محذوف تقديره : أعني إليك، ولا يجوز تعليقه بـ " هُزِّي " ؛ لأنه لا يتعدى فعل المضمر المتصل إلى ضميره المتصل في غير باب ظن وفقد، فلا يقال : فرحتُ بي أو ضربتُني، الجار " بجذع " متعلق بحال من مفعول " هُزِّي "، أي : هزِّي الرطب كائنًا بجذع، والفعل " تساقط " مجزوم؛ لأنه واقع في جواب شرط مقدر
٣٠٧
٢٦ ﴿ فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا ﴾
جملة " فأغويناكم " معطوفة على جملة " لم تكونوا "، وجملة " إنَّا كنا " مستأنفة.
آ : ٣٣ ﴿ فَإِنَّهُمْ يَوْمَئِذٍ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ ﴾
جملة " فإنهم يومئذ مشتركون " مستأنفة، والجار والظرف متعلقان بالخبر " مشتركون ".
آ : ٣٤ ﴿ إِنَّا كَذَلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ ﴾
الكاف نائب مفعول مطلق أي : نفعل فِعْلا مثل ذلك الفعل.
آ : ٣٥ ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ ﴾
" إذا " ظرف محض متعلق بـ " يستكبرون "، وجملة التنزيه مقول القول لقول مقدر. " الله " بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف، وجملة " يستكبرون " خبر كان.
آ : ٣٦ ﴿ وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُو آلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَجْنُونٍ ﴾
جملة " ويقولون " معطوفة على جملة " يستكبرون "، الجار " لشاعر " متعلق بـ " تاركو ".
آ : ٣٧ ﴿ بَلْ جَاءَ بِالْحَقِّ وَصَدَّقَ الْمُرْسَلِينَ ﴾
الجار " بالحق " متعلق بـ " جاء "، وجملة " جاء " مستأنفة.
آ : ٣٨ ﴿ إِنَّكُمْ لَذَائِقُو الْعَذَابِ الألِيمِ ﴾
الجملة مستأنفة، واللام المزحلقة.
آ : ٣٩ ﴿ وَمَا تُجْزَوْنَ إِلا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾
" ما " اسم موصول مفعول ثان، و " إلا " للحصر.
آ : ٤٠ ﴿ إِلا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ ﴾
مستثنى منقطع، و " المخلصين " نعت.
آ : ٤١ ﴿ أُولَئِكَ لَهُمْ رِزْقٌ مَعْلُومٌ ﴾
جملة " لهم رزق " خبر " أولئك ".
آ : ٤٢ ﴿ فَوَاكِهُ وَهُمْ مُكْرَمُونَ ﴾
" فواكه " بدل من " رزق "، وجملة " وهم مكرمون " حالية من الضمير في " لهم ".
آ : ٤٣ ﴿ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ ﴾
الجار " في جنات " متعلق بـ " مكرمون ".
آ : ٤٤ ﴿ عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ ﴾
الجار " على سرر " متعلق بـ " متقابلين "، و " متقابلين " حال من الضمير في " مكرمون ".
آ : ٤٥ ﴿ يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ ﴾