قوله تعالى :"قَد سِالَها قوم" ووجه الإمالة في "سالها" ٢١٩.
قوله تعالى :"لا يَضِرُكم مَن ضل" ولغات ضار، ووجه الجزم في الآية ٢٢٠.
قوله تعالى :"يأيها الذين آمنوا شهادةٌ بينكم" وإعراب "شهادة" رفعًا ونصبًا ٢٢٠.
قوله تعالى :"ولا نكتم شهادةً آللهِ" وتخريج أوجه قراءة الآية ٢٢١، حذف حرف القسم مع التعويض منه وبدونه ٢٢١.
سورة الأنعام : ٢٢٣ - ٢٣٩
قوله تعالى :"وهم لا يُفْرِطون" والفرق بين أَفرط وفرَّط ٢٢٣.
قوله تعالى :"لأبيه آزَرُ" وتأويل أوجه قراءة الآية ٢٢٣.
قوله تعالى :"قَنْوانٌ دَانية" وتخريج هذه القراءة ٢٢٣.
قوله تعالى :"وخَلْقَهم وحَرَّفوا له" وتأويل الآية على هذه القراءة ٢٢٤.
قوله تعالى :"ولم يَكُن له صاحبةٌ" وتخريج "يكن" بالياء من ثلاثة أوجه ٢٢٤، تذكير كان وأخواتها مع الاسم المؤنث أسهل من تذكير غيرها مع الفاعل المؤنث ووجه ذلك ٢٢٥.
قوله تعالى :"ولِيقولوا دُرِسَت" وتفسير الآية في قراءاتها الثلاث ٢٢٥.
قوله تعالى :"فيسُبوا الله عُدُوًّا" ومصادر من مادة العدوان ٢٢٦.
قوله تعالى :"ويَذرْهم" وتسكين الفعل للتخفيف ٢٢٧، وانظر ص١٠٩، ١٢٣، بين "يذرْهم" و"يُشعرْكم" ٢٢٧.
قوله تعالى :"وقد فَصَل لكم" ومعنى الآية على هذه القراءة ٢٢٧.
قوله تعالى :"ولْتَصغى، ولْيَرْضَوه، ولْيَقْتَرفوا" وشذوذ إسكان لام التعليل ٢٢٧، سبب تحريك لام التعليل وإسكان لام الأمر ٢٢٨.
قوله تعالى :"إن ربك هو أعلم من يُضل" وسبب امتناع أن تكون "مَن" مضافًا إليه ٢٢٨، جواز أن تكن "مَن" مبتدأ ٢٢٩.
قوله تعالى :"وكذلك زُين لكثير من المشركين قتلُ أولادهم شركاؤهم" ووجه ارتفاع "قتل" بفعل مضمر لا بالفعل المذكور ٢٢٩، وجه آخر لرفع "قتل" ٢٣٠.