قوله تعالى :"ولِيلبَسوا عليهم دينَهم" ومعنى الآية على هذه القراءة ٢٣١، جواز الاحتجاج بالمحدث في المعاني ٢٣١.
قوله تعالى :"وحَرْث حِرْج" والتقاء الحِجر والحِرج ٢٣١.
قوله تعالى :"خالصةً لذكورنا" وإعراب الآية ٢٣٣، رأي في إجازة تقدم الحال على عاملها حين يكون معنى إذا تقدم صاحب الحال عليها ٢٣٣.
قوله تعالى :"ولا تتَّبعوا خُطُؤات الشيطان" ومعنى الآية ٢٣٣، بين الْخَطوة والْخُطوة ٢٣٣، وانظر ص١١٧.
قوله تعالى :"من الضأَن" وهل "الضأن" لغة في "الضأْن" أو أن التحريك لحرف الحلق؟ ٢٣٤، وانظر ص١٦٧.
قوله تعالى :"تمامًا على الذي أحسنُ" ووجه ضعف حذف العائد المرفوع ٢٣٥.
قوله تعالى :"ممن كذَب بآيات الله" ووجه ذكر الباء بعد كذب ٢٣٥.
قوله تعالى :"يومُ يأتي بعض آيات ربك" وإعراب الآية مع عرض نظائر لأسلوبها ٢٣٦.
قوله تعالى :"لا تَنْفع نفسًا إيمانها" وكلام عن تأنيث الفعل لفاعله المذكر حين يضاف إلى مؤنث ٢٣٦، ٢٣٧.
قوله تعالى :"الذين فَرَقوا دينَهم" ومجيء فعَل بمعنى فعَّل ٢٣٨، الفعل موضوع لاستغراق جنسه ٢٣٨.
سورة الأعراف : ٢٤٠ - ٢٧١
قوله تعالى :"ثم قلنا للملائكةُ اسجدوا لآدم" وضعف هذه القراءة من وجهين ٢٤٠، مناقشة دعوى الفراء أن فتح "ميم" من "الم الله" إنما هو لالتقاء حركة همزة لفظ الجلالة على ميم "ميم" ٢٤٠، بين قراءة "بما أُنزِلَّيك" وقراءة "لكنا هو الله ربي" ٢٤٢، من شواذ النقل ٢٤٢.
قوله تعالى :"مَذُومًا مدحورًا" وتخفيف "مذومًا" ٢٤٣، وجه امتناع كونه من ذام يذيم ٢٤٣.