قوله تعالى :﴿والدواب﴾ "٢٠٠"، وانظر الصفحة ١٧٣ من هذا الجزء.
قوله تعالى :﴿فيها لغوب﴾، و"لغوب" مصدر على فعول أو صفة مصدر محذوف "٢٠٠".
قوله تعالى :﴿لا يقضي عليهم فيموتون﴾ : توجيه هذه القراءة ووجه كون قراءة العامة أوضح "٢٠٢".
قوله تعالى :﴿ومكرا سيئا﴾، ووجه كون قراءة العامة أقوى معنى "٢٠٢".
سورة يس : ٢٠٣ - ٢١٨
قوله تعالى :"ياسين والقرآن" : بقية القراءات، وتوجيهها "٢٠٣"، "ياسين" معناه في لغة طيئ يا إنسان "٢٠٣"، من أمثلة الاكتفاء من الكلمة بحرف "٢٠٤".
قوله تعالى :"فأعشيناهم" : المعنى على هذه القراءة وقراءة العامة "٢٠٤"، التقاء غ ش ي، وغ ش و في المعنى "٢٠٤".
قوله تعالى :﴿أنذرتهم﴾، وحذف همزة الاستفهام تخفيفا مع إرادتها "٢٠٥".
قوله تعالى :﴿أن ذكرتم﴾ وقرئ :"أين ذكرتم". المعنى على القراءتين "٢٠٥" وجه امتناع الوقف في القراءتين على "معكم" قبل الآية "٢٠٦".
قوله تعالى :﴿إن كانت إلا صيحة واحدة﴾، وقرئ :"إلا زقية" : لم يضعف رفع "صيحة"؟ "٢٠٦" زقا واوي ويائي "٥٠٧"، أصل الزقية عند أبي حاتم زقوة "٢٠٧"، شواهد تثبت أن الفعل يائي "٢٠٧".
قوله تعالى :"يا حسره"، وقرئ :"يا حسرة العباد" : إسراع العرب في الإخبار عما ٠لا تعتمده "٢٠٨" عناية العرب بقوافي الشعر "٢٠٩". إطالة الأصوات وتقصيرها لقوة المعنى وضعفه "٢١٠". قد تذهب العرب مع المعاني حتى تفسد الإعراب لصحتها "٢١١". تخريج "يا حسرة العباد" من وجهين "٢١١".
قوله تعالى :"والشمس تجري لا مستقر لها" : لا الناصبة للنكرة جواب سؤال عام "٢١٢"، العموم في الآية بمعنى الخصوص "٢١٢".
قوله تعالى :﴿ونفخ في الصور﴾ "٢١٢"، وانظر الصفحة ٥٦ من الجزء الثاني.
قوله تعالى :﴿من بعثنا﴾، إعراب الآية على هذه القراءة "٢١٣".


الصفحة التالية
Icon