ثالثا :- يجب أن يربط ذلك بالنصوص الأخرى التي تحث على القصد والمقاربة" إن هذا الدين يسر ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه فسددووا وقاربوا واستعينوا بالغدوة والروحة وشئ من الدلجة واعلموا أنه لن يدخل أحد منكم الجنة بعمله". وفي رواية الإمام أحمد لحديث عبدالله بن عمرو (٧٧٤٦)" فإن لكل عابد شرّه ولكل شرّة فترة، فإما إلى سنة وإما إلى بدعة، فمن كانت فترته إلى سنة فقد اهتدى، ومن كانت فترته إلى غير ذلك فقد هلك".


الصفحة التالية
Icon