(٧) (سِتٍّ) بِالْجَرِّ بَدَلٌ مِنْ أَحْرُفِ، والأصل :"ستة" وحذفت التاء للضرورة الشعرية. وَالرَّفْعُ جَائِزٌ، وتكون خبرًا لمبتدأ محذوف، والتقدير : هي ستٌّ، أو أنها مبتدأ مؤخر. (فَلْتَعْرِفِ) أو (فَلْتُعْرَفِ)، قال الْمِيهِيُّ والضَّبَّاعُ :«بِالْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ أَو لِلْفَاعِل».
(٩) (يَرْمُلُونَ) بِضَمِّ الْمِيمِ وَلاَ يَجُوزُ فَتْحِهَا، مِنْ قَولِنَا: رَمَلَ يَرْمُلُ، من باب: «نَصَرَ ينصُرُ».
(١١) (تُدْغِمْ) بِكَسْرِ الْغَينِ كَمَا ضَبَطَهَا الْمِيهِيُّ و الضَّبَّاعُ بقولهم :«تُدْغِمْ أَنْتَ».
(١٢) قال الضَّبَّاعُ :«فِي بَعْضِ نُسَخِ المتن :(وَرَمْزُهُ رَلَّ فَأتْقِنَنَّهْ) ».
(١٦) قال الشيخ محمد بن عبد الحميد أبو رواش وغيره :"ثنا"، و"تقى" بالتنوين وعدمه. والذي تلقيناه قصر الأول وتنوين الثاني.
(١٩) (إِخْفَاءٌ ادْغَامٌ) قال الميهي :" بِنَقْلِ حَرَكَةِ الْهَمْزة إِلى السَّاكِنِ قَبْلَهَا، معطوف بحرف عطف محذوف ".
(٢٠) (قَبْلَ الْبَاءِ) كذا في شرح الميهي والناظم، و فِي بَعْضِ النُّسَخِ :" عِنْدَ الْبَاءِ ". (الشَّفْويَّ) قَالَ الْجَمْزُورِيُّ والميهي :«فِي النَّظْمِ بِسُكُونِ الْفَاءِ لِلضَّرُورَةِ».
(٢٢) (شَفْوِيَّهْ) بِسُكُونِ الْفَاءِ لِلضَّرُورَةِ كَمَا مرَّ.
(٢٣) (وَاوٍ وَفَا) قَالَ الميهي والْجَمْزُورِيُّ :" ويصح تنوين (وفاءٍ) في النظم للضرورة، وعدمه إجراء للوصل مجرى الوقف ". (فاعرِفِ) قال الميهي والضباع :" حرك فاء "فاعرِفِ" بالكسر لأجل الرَّوِيّ ".
(٢٤) (فَلْيُعْرَفِ) قَالَ الميهي :«بالياء التحتية مبنيا للمجهول».
(٢٥) (ارْبَعٍ مَعْ) قال الميهي :«بوصل همزة (أربع) للضرورة وتنوين العين، و(معْ) بسكون العين، (مِنِ ابْغِ) بكسر النون» اهـ أي وهمزة الوصل، ومراده همزة القطع.