ترجمة الحاج شاهنواز بيرزاده (ت: ١٩٧٤م)(١).
ترجمة الشيخ عبد العزيز العربي (من علماء نجد)(٢).
ترجمة الشيخ عبد الرزاق القاضي الروهروي (ت: ١٣٨١هـ)(٣).

(١) شاهنواز بن جمال الدين بيرزاده، من أعلام السند، ولد في ١٤/١٢/١٨٨٩م في مدينة كنديارو، حصل على الماجستير في الأدب الإنجليزي من جامعة بومباي في ١٩١٨م، تدرج في وظائف حكومية متعددة إلى أن استقال، وبدأ بالمحاماة، وكان يصدر جريدة (السياسة) من حيدر آباد منذ عام ١٩٣٥م، وفي ١٩٥١م انتخب عضواً في برلمان السند، وتوفي في ٢٨/٢/١٩٧٤م، وترجمته للقرآن الكريم نثرية ممتازة، غير أنها ليست لكامل القرآن الكريم حيث ترك ترجمة آيات تشبه آيات أخرى في محتواها ومضمونها، طبعت في جزأين عام ١٩٤٧م بحيدر آباد، انظر الترجمات ص١٨٤-١٨٥.
(٢) لم أطلع من ترجمته على أكثر مما أفاده العلامة القاسمي في مقاله، وملخصه : أنه من علماء نجد، ورد بلاد السند فتوطنها وتعلم اللغة السندية حتى أجادها وترجم إليها القرآن الكريم بمشاركة بعض علماء السند، وكان شغله الشاغل نشر الدعوة وعلم الحديث والقرآن، طبعت ترجمته في مدينة سكر، انظر مقال العلامة القاسمي ص ٩، والترجمات ص١٩٨.
(٣) من علماء السند وأدبائها، ولد في ١٨٩٢م وتوفي في ١٩٦١م، من مؤلفاته : تفسير "معلم القرآن" للربع الأخير من جزء عم طبع في كراتشي عام ١٩٤٧م، وترجمة كامل القرآن مع حواشيه طبع في كراتشي عام ١٣٨٨هـ، وترجمة أخرى لكامل القرآن الكريم تختلف عن سابقتها، نشرت عن مؤسسة القرآن بحيدر آباد، وترجمة ثالثة مع مجموعة من فوائد متفرقة وحواشٍ مترجمة من تفسير بيان القرآن للعلامة الشيخ أشرف علي التهانوي نشرت بلاهور، وترجمة سورة الفاتحة وتفسيرها باسم فتح الرحمن طبع في كراتشي عام١٩٥٤، انظر= =مقال القاسمي ص٩، و١٢، و٢٤، و٢٥، وانظر الترجمات للكهانكرو ص١٩٠، و٢٠٠، و٢٠٤، و٢١٠، و٢١١-٢١٢، ترجمته في مجلة الشريعة ص٩٢-٩٥.


الصفحة التالية
Icon