"(تنهن تي الله تعالى جو غضب منكرن تي آيو ء) يوء هنن كي درتيءَ جي زلزلي اجي يكر كئي، جنهن جي كري هو ينهنجي كهرن م كريل ء ليتيل حالت م (دبجي يورجي) فنا تي ويا (صبح جي وقت اوندي منهن ييا ها)(١).
ولقوله تعالى :
﴿ إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون ﴾ (الأنبياء: ٩٢) :
"(انهن سبني نبين ء رسولن جي وسيلي أسان جيكا تعليم ذني هئي سا هيء هئيتـ ) هيء توهان سبني جي أمت حقيقت م هكئي امت آهي، (جدا جدا دين ء جدا جدا مذهبي توليون كونهن) ء مان ئي توهان سبني جو (اكيلو) بروردكار آهيان، تنهنكري توهان كي كهرجي تـ فقط منهنجي بانهب كيو (ء ان راه م جدا جدا نـ تي وجو)"(٢).
ثم علق عليها في حوالي عشرة أسطر.
- ترجم كلمة :(النعاس) في آل عمران : ١٥٤، والأنفال: ١١ بـ"نند"، أي: النوم.
- عدّ لفظة (ما) في قوله تعالى :
﴿ وما أنزل على الملكين ببابل.. ﴾ (البقرة : ١٠٢) نافية، وعليه ترجم الآية(٣).
- ترجم كلمة (الحِجْر) في بداية سورتها بـ"بتر" أي (الحَجَر)(٤)، وهذا وإن كان له وجه من حيث المعنى المراد، حيث كانت المنطقة المسماة بـ(الحِجْر) بيوتاً منحوتة من الجبال الصخرية، إلا أنه قد يظن البعض أن ذلك معناها اللغوي.
- استشهد بقوله تعالى :
(٢) التفسير المنير ص٥٦٠، وانظر إلى كثرة الجمل التوضيحية المقوّسة وطولها! بحيث أصبحت ترجمة آية واحدة من نصف سطر إلى أربعة سطور!.
(٣) انظر التفسير المنير ص٦٧، وهو الذي مشى عليه من المترجمين السنديين صاحب الترجمة المنظومة الشيخ أحمد الملاح، انظر ص٢٠ من ترجمته، وهو ما ذكره الطبري وخطّأه والقرطبي، انظر تفسير ابن كثير ١/١٣٦.
(٤) التفسير المنير ص٤٤٧، وينظر للفرق بين الحَجَر والحِجْر تفسير ابن عاشور ١٤/٧٢-٧٣.