وفي الناس إن تضجع فلا تقصرن وإن | فتحت لدى قصر فلا تكُ مبدلا |
و متى كـ بلى في الحكم، ففي قوله تعالى :
لأبي عمرو ثمانية عشر وجها : عشرة على الإختلاس في أرني ( وفي نسخة أحد عشر وجها ) وهي : الأول حتى الرابع : الفتح في الموتى مع الهمز و الإبدال والفتح في بلى والغنة وتركها لأبي عمرو، الخامس وحتى السابع : التقليل في الموتى مع الهمز مع الفتح في بلى مع عدم الغنة لأبي عمرو، ومع الغنة للسوسي، ومع تقليل بلى وعدم الغنة للدوري، الثامن إلى العاشر : التقليل في الموتى مع الإبدال وفتح بلى مع الغنة وعدمها لأبي عمرو، وتقليل بلى مع عدم الغنة للدوري، وثمانية على الإسكان في أرني : الأول وحتى الرابع : الفتح في الموتى مع الهمزة والإبدال والفتح في بلى مع الغنة وعدمها لأبي عمرو، الخامس وحتى السابع : التقليل في الموتى مع الهمزة وفتح بلى مع عدم الغنة لأبي عمرو، ومع الإبدال وفتح بلى مع عدم الغنة لأبي عمرو، ومع الغنة للسوسي، الثامن : التقليل في الموتى و بلى مع الإبدال وعدم الغنة للسوسي من الكافي كما تقدمت الإشارة إليه عند قول المحرر :( كفى النار إن قللت ) إلخ ٠٠ وفي قوله تعالى :
آية رقم ٢٩، ٣٠ من سورة الأنعام