(٢) رواه ابن أبي داود في كتاب المصاحف باب جمع عثمان المصاحف ص ٣٠.
(٣) فتح الباري (٨/٦٣٤).
(٤) يعني الصحف التي كتبت في عهد أبي بكرٍ ؟.
(٥) رواه البخاري في صحيحه: كتاب المناقب باب نزل القرآن بلسان قريشٍ (٦/٦٢١)ح ٣٥٠٦.
(٦) هو سعيد بن العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي الأموي، له صحبة، توفي النَّبِيّ ؟ وله تسع سنين، وكان أميرًا شريفًا، ذا حلم وعقل يصلح للخلافة، ولي إمرة المدينة لمعاوية ؟ ثم ولي إمرة الكوفة، وغزا طبرستان ففتحها، وكان أحد من ندبهم عثمان ؟ لكتابة المصاحف؛ لفصاحته وشبه لهجته بلهجة رَسُول اللهِ ؟، مات سنة سبع أو ثمان وخمسين. سير أعلام النبلاء للذهبي (٣/٤٤٤)، وطبقات ابن سعد (٥/٣٠)، وأسد الغابة في معرفة الصحابة (٢/٣٩١).
(٧) من أشراف بني مخزوم، توفي النَّبِيّ ؟ وهو ابن عشر سنين، وكان من نبلاء الرجال، ومن فضلاء المسلمين وخيارهم علمًا ودينًا وعلو قدرٍ، شهد الجمل مع عائشة، وكان صهرًا لعثمان. توفي في خلافة معاوية. أسد الغابة (٣/٣٢٧)، وسير أعلام النبلاء (٣/٤٨٤).
(٨) قال الحافظ ابن حجر عن مشاركة ابن عباس وأنس بن مالك في الكتابة: وقع ذلك في رواية إبراهيم بن إسماعيل بن مجمع عن ابن شهاب. فتح الباري (٨/٦٣٥).
(٩) من كبار التابعين وعلمائهم، وأبوه أبو عامر بن عمرو بن الحارث، صحابي شهد المغازي كلها ما خلا بدرًا، وهو أحد الذين حملوا الخليفة عثمان بن عفان ؟ ليلاً إلى قبره. تهذيب التهذيب (١٠/١٩).
(١٠) انظر المصاحف لابن أبي داود ص ٢٩.
(١١) رواه ابن أبي داود في كتاب المصاحف باب جمع عثمان المصاحف ص ٣٤.
(١٢) مولى أبي أيوب الأنصاري، قُتِل في وقعة الحرة سنة ٦٣هـ. شذرات الذهب (١/٧١).
(١٣) رواه ابن أبي داود في كتاب المصاحف باب جمع عثمان رحمة الله عليه المصاحف ص ٣٣، وأورده الحافظ ابن كثير من طريق ابن أبي داود، وقال: إسناده صحيح. فضائل القرآن ص ٤٥.