١١(١) الدنيا : حيثماوردت في القرآن. بنيان : حيثما وردت في القرآن.
قنوان : الأنعام /٩٩. صنوان : الرعد /٤.
(١) سورة هود /٤٢.
(١) أي لا يمد أقل من حركتين.
(١) سورة يوسف /٣٢. (٢) سورة العلق /١٥.
(١) سورة الزمر /٧. (٢) سورة الفرقان /٦٩.
(١) يونس/٥١ (٢) يونس/٩١.
(١) الأنعام/١٤٣، ١٤٤. (٢) يونس/٥٩ والنمل /٥٩. * ومنهم من يسميه مد الفرق.
(١) سورة الكهف /٣٨. (٢) الأحزاب /١٠.
(١) الأحزاب /٦٦ (٢) الأحزاب /٦٧. (٣)الإنسان/٤ (٤) الإنسان/١٥.
(١) سورة هود /٦٨، سورة الفرقان /٣٨، سورة العنكبوت /٣٨، سورة النجم /٥١.
(٢) سورة الإنسان /١٦.
؟؟
؟؟
؟؟
؟؟
ــ ٣ ــ
وكل ذلك في أول سورة البقرة.
٢ــ الوقف الكافي : هو الوقف على مقطع تم معناه وتعلق مابعده به معنىً لالفظاً، كالوقف على :
﴿ يُؤمِنُونَ﴾ ﴿ وَمَا هُم بِمُؤمِنِين﴾ ﴿بِمَا كَانُوا يَكذِبُون ﴾
﴿ نَحنُ مُصلِحُون﴾ ﴿ وَلَكِن لا يَشعُرُون﴾.
وكل ذلك في أول سورة البقرة.
٣ــ الوقف الحسن : هو الوقف على مقطع تم معناه وتعلق ما بعده به لفظاً ومعنىً بحيث لا يحسن الابتداء بما بعده دون الرجوع إلى مكان يصح الابتداء منه، إذا كان في غير رأس آية.
كالوقف على لفظ الجلالة من ﴿ الحَمدُ للهِ رَبّ العَالَمِين ﴾
وكالوقف على كلمة :(المؤمنون) في ﴿ قَد أَفلَحَ المُؤمِنُونَ( الذين هُم في صَلاتِهِم خَشِعُون ﴾.
وكالوقف على ﴿ العَلَمِين ﴾ ﴿الرَّحِيم ﴾ من سورة الفاتحة.
أما إذا كان في رأس الآية فيجوز الابتداء بما بعده كما في الآيات التسع الأولى من سورة المؤمنون، وفي رؤوس آيات سورة الفاتحة.
ب ـ الوقف الممنوع :
والوقف الممنوع قسمان :
١ــ قبيح. ٢ــ أقبح من القبيح.
١ــ الوقف القبيح : هو الذي لم يؤد معنى، كالوقف على المبتدأ دون الخبر ؛ والفعل دون الفاعل؛ وعلى الفاعل دون المفعول؛ وعلى الشرط دون الجواب ؛ وعلى الحرف المشبه بالفعل و الفعل الناقص دون اسميهما أو خبريهما؛ كالوقف على :
(قال) من ﴿قالَ اللهُ﴾
وعلى (محمد) من ﴿ محَمَّدُ رَّسُولُ اللهِ﴾.
وعلى (كان) من ﴿ وَكَانَ اللهُ﴾.
وعلى (يفعل) من ﴿وَمَن يَفعَل ذَلك يَلقَ أَثَامَا﴾.
٢ـ الوقف الأقبح من القبيح : وهو الوقف على عكس المراد وهو حرام دون اضطرار، ويكفر المعتقد به كالوقف على :
(يستحيي) من قوله تعالى: ﴿ إنَّ اللهَ لا يَستَحى أَن يَضرِبَ مَثَلا مَّا﴾.
وكالوقف على(الصلاة) من قوله تعالى :
﴿يَا أَيُّهَا الذينَ ءَامَنُوا لا تَقرَبُوا الصَّلوةَ وَأَنتُم سُكَرَى﴾.
والوقف على (الظالمين) من قوله تعالى :


الصفحة التالية
Icon