قال في (ص ٨٠ سطر ١، ٢):"وآمل أن يفي الله عز وجل بوعيده الذي توعدك به".
قال في (ص ٨٢ سطر ٥):" وما كانت إلا إلهاما خفيا من طرف الله ".
قال في (ص ٨٣ سطر ١٤):" ويضيف جل شأنه ينبئ عما سيؤول حال أمم الدجال وبصيغة الماضي على عادته".
قال في (ص ٨٤ سطر ٤):" وأضاف تعالى مستعينا بفاء الاستئناف".
قال في (ص ٨٥ سطر ٢٠):" وأضاف الله عز وجل وبلسان المنتصر".
قال في (ص ٩٠ سطر ٤):" والله تعالى قال بلسان الكناية".
قال في (ص ٩٥ سطر ٧): "وهنا انبرى الله عز وجل يشرح.."
قال في (ص ٩٦ سطر ١٢):" فلما يصل الله عز وجل إلى هذا المستوى من البيان..".
قال في (ص ٩٧ سطر ١٢، ١٣):" وهذا هو السر الذي دعاه جل شأنه من قبل..."
قال في (ص ٩٨ سطر ٩):" على اعتباره ينبوع الرقة واللطافة والغفران والتعطف..."
قال في (ص ١٢٨ سطر ٦): "والذي نلاحظه هو أن الله عز وجل لم يقتصر على ما ذكرناه بل أضاف.."
قال في (ص ١٥٠ سطر ١١-١٤): "... وبعد أن فرغ من بيان الشروط..."