إطلاق (حملة الملك عبدالله للتوعية بأهمية دعم جمعيات تحفيظ القرآن الكريم من قبل المجتمع أفراداً ومؤسسات) وإبراز مكانة الداعمين لكتاب الله. ودعوة الجميع للتعاون والتواصل والدعم وتسجيل الأبناء.. هذا الموضوع له أهمية قصوى لذا علينا أن نجعله توصية أساسية.. وتتعاون فيه جميع جمعيات التحفيظ بالمملكة (مثلما تعاضدت جميع شركات الألبان للتوعية بفوائد الحليب، ومثلما أطلقت وزاة المياه حملة وطنية لترشيد استخدام الماء). تحتاج تنسيقاً على أعلى مستوى، جهودا حقيقية من جمعيات التحفيظ الرائدة في كل مناطق المملكة الحضرية.. مع تعيين جهة متخخصة لتصميم الرسائل الاعلانية والآليات والوسائل وتنظيم البرامج التلفازية والحلقات التوعوية ومحاضرات العلماء والمشايخ وغيرهم في وقت مناسب. والحصول على رعاة يبروزن بشكل لائق.
تهيئة مكان اجتماع دوري لسكان الحي ووجهائه والمتخصصين وغيرهم للحصول على دعمهم
إقامة علاقات تجمع العاملين في الجمعية والعاملين في الجهات الحكومية والخاصة القريبة
تهيئة مكان لتقديم وعقد اللقاءات بين أفراد المجتمع أنفسهم للحصول على دعمهم
تقديم الأبحاث والدراسات والمشاركة في نشرها وتنظيمها بما يتربط بعكس صور مبتكرة لدعم جمعيات التحفيظ
رعاية السجناء والمدمنين خاصة بعد انتهاء فترة السجن أو العلاج ببرامج تحفيظ وأنشطة خاصة تجد الدعم والقبول منهم ومن فئات المجتمع
التعاون مع الجهات الخاصة والحكومية في برامج الإسكان الخيري وغيره لتقديم وإدارة حلقات تحفيظ تناسب المكان والزمان، ومن ذلك حلقات مساكن العمال والصناعية وغيرها.
التعاون مع الجهات الخاصة والحكومية في عمل برامج ومسابقات تحفيظ وغير ذلك خاصة بنفس الجهات بحيث تتولى هي الدعم والمتابعة تحت إشراف الجمعيات
فتح مجالات تنمية أفراد المجتمع في مجال حفظ القرآن والتعاون مع كل من يتبناها


الصفحة التالية
Icon