"قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا أَنزِلْ عَلَيْنَا مَآئِدَةً مِّنَ السَّمَاءِ تَكُونُ لَنَا عِيداً لِّأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا وَآيَةً مِّنكَ وَارْزُقْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ. قَالَ اللّهُ إِنِّي مُنَزِّلُهَا عَلَيْكُمْ فَمَن يَكْفُرْ بَعْدُ...
قال تعالى : ( من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها ) : ما الفرق بين الكفل والنصيب ؟ هل الكفل أعلى وأثقل من النصيب في الثواب والعقاب ؟ وهل يقترن الكفل بالسوء ، أو نستطيع توظيفه في الجانب الحسن ؟
ما معنى قوله تعالى: ( وَلَهُنَّ مِثلُ الَّذِي عَلَيهِنَّ بِالمَعرُوفِ ) ، أرجو الإجابة بالتفصيل إن أمكنكم ذلك .
هل من الممكن أن تبينوا لي الفرق بين الكبائر والصغائر؟
قال الله تعالى ( وَمِنْ آيَاتِهِ الْجَوَارِي فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ . إِنْ يَشَأْ يُسْكِنْ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ عَلَى ظَهْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ) الشورى/ 32 ، 33 ، كيف نفسر الآيتين وفي عصرنا الجواري تتحرك بالوقود ، ولا...
أنا بفضل الله أؤمن بالقرآن وأؤمن أنه لا تعارض بين نصوص القرآن أو بين نصوص السنة بعضها ببعض كما هو معتقد أهل السنة والجماعة وأن ما يحدث للإنسان من اشتباه وتعارض إنما يكون عن قصر فهم أو علم أو قلة بحث وكنت أود أن لو عرضت عليكم شبهتي لكي يزول ما في صدري من اشتباه .. والسؤال كيف...
قال تعالى في سورة الكهف (وأما السفينة فأردت أن أعيبها .... وأما الغلام ....فأردنا أن يبدلهما ... وأما الجدار .....فأراد ربك أن ...) والسؤال هو : لماذا ذكر في أمر السفينة على لسان الرجل الصالح أردت ونسب الإرادة إلى نفسه فقط , وفي الحالة الثانية نسبة الإرادة إلى الله عز وجل وإلى نفسه ,...
هناك بعض الأمور التي يظهر لي أن فيها تعارضاً, وأحتاج منكم أن تنوروني بعلمكم جزاكم الله خيراً . نجد أن الصالحين يبتلون في الدنيا ، وعلى قدر قوة الإيمان يزيد البلاء ، والله يقول في القرآن : (فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً)
هل يمكن إلغاء فريضة الحج والعمرة بسبب انتشار مرض " انفلونزا الخنازير " ؟ وهل يعتبر ذلك طاعوناً ؟ وهل مكة والمدينة في مأمن من الأوبئة بحفظ الله أو يمكن انتقال العدوى في هذه الأماكن ؟ وهل قوله تعالى : ( ومن دخله كان آمناً ) يشمل أيضا الأوبئة ، أي : يكون آمناً من الأوبئة ؟ . أفيدونا...
كيف نمتثل هذه الآية ونطبقها في حياتنا ، قال تعالى : (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ) .
ما مدى صحة حديث ( تزوجوا الولود الودود )، وعن تفسير الشافعي لقوله تعالى في سورة النساء ( ذلك أدنى ألا تعولوا ) ، قال في تفسيره : أي لا تكثر عيالكم . كيف يجمع بين الحديث والتفسير إذا كان الحديث صحيحا ؟ وجزاكم الله خيرا .
الحمد لله ، أنا مسلم ، ولله الفضل والمنَّة ، ولكن أشكلت عليَّ آية في كتاب الله العزيز ، وهي (اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُم دينَكُم) فإذا كان الدّين كاملاً - وهو كذلك - ، فكيف نجمع بين هذه الآية وبين خلاف العلماء في مسائل كثيرة ؟ .
هل بوسعكم – يا شيخ - تفسير بعض آيات سورة " الحِجر " ؛ لأني لا أفهمها ، وأنا أبحث عن تفسيرها في تفاسير مختلفة ، لكنى أعجز عن إيجاده ، يقولون في الآية 55 : (قَالُوا بَشَّرْنَاكَ بِالحَقِّ فَلاَ تَكُنْ مِنَ القَانِطِينَ) فيقول هو في الآية 56 : (قَالَ وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ...
أريد من فضيلتكم إلقاء بعض الضوء مما ثبت عن تُبع الذي ورد ذكره في الآية : (أَهُمْ خَيْرٌ أَمْ قَوْمُ تُبَّعٍ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ أَهْلَكْنَاهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ) والآية (وَأَصْحَابُ الأَيْكَةِ وَقَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ...
يقول الله عز وجل في سورة الأنبياء عن نوح عليه السلام : (فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم) ويقول جل وعلا في سورة " الصافات " : (وجعلنا ذريته هم الباقين) ، ولكن يقول الله عن ابن نوح في سورة هود : (فحال بينهما الموج فكان من المغرقين) فكيف يمكن الجمع ؟