إنني كثيرا ما أحفظ آيات من القرآن الكريم، ولكن بعد فترة أنساها، وكذلك عندما أقرأ آية لا أعلم هل قراءتي صحيحة أم لا؟ ثم أكتشف بعد ذلك أنني كنت مخطئا.
هل صحيح أن عثمان رضي الله عنه عندما جمع القرآن في مصحف واحد حذف بعض الأحرف أم أنه أثبت بعض القراءات دون بعض؟
عندنا مدرسة أطفال يحفظون القرآن ولا يمكنهم الالتزام بالطهارة دائماً. هل يلزم الأطفال الوضوء لمس المصحف؟
يوجد في القرآن الكريم حروف معينة وضعت على بعض الآيات أو بعض المواقف، كالجيم والطاء، وغيرها، تدل على وجوب الوقوف، فمن وضع هذه الأحرف، وهل يلزم التقيد بها؟ علماً أننا نسمع من بعض أئمة الحرمين في قراءة التراويح أنهم يقفون على غير أماكن الوقف، فهل هذا صحيح أم لا؟
السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاته،
هل تغطية الرأس واليدين والقدمين واجبة عند سجود التلاوة في حق المرأة؟
أود أن أستفسر عن قراءة سعد بن أبي وقاص: {وله أخ أو أخت من أمه} بزيادة (من أمه) [النساء: 176]، وما مصادر القراءات التي أوردت هذه القراءة مع عزوها؟
هل يأثَمُ مَن يقرأُ القُرآن مستعمِلاً مصحفًا واحدًا فقط؟ مع العلم أنه يَملك مصاحف أُخرى ولا يقرأ منها.
ما حكم الكتابة على القرآن الكريم، وذلِكَ بأنْ أَكْتُبَ في القران الكريم أوجُهَ القِراءاتِ في داخِل القُرآن الكريم، لأنَّنِي سَمِعْتُ من بعض الأخَوات بأنَّه لا يَجوزُ الكتابة حتَّى ولو على سبيل التَّعلُّم؟ فما الحكم؟
لدي عادةٌ أُمارسها يوميًّا، وهي عادة طيبة ولله الحمد وهِي ترديد آياتٍ منَ القُرآن الكريم مِمَّا أحْفَظُ، وأداوم على ترديد قصار السور في أوقات الفراغ وعند قِيادة السيارة وغيرها من الأماكن، وأستمتِعُ بترديد الآيات وذلك بِتَرتيلها وتقليدِ مشايخ القُرَّاء، لكن هُناك...
- نتلو القرآن جماعة في المسجد، فنمر بالسجدة أثناء التلاوة فيكبر البعض والآخر يسبح دون سجود؛ فما هو الحكم؟
في شركتنا تقام حلقة تلاوة، حيث يكون هناك شيخ يقرأ عدة أجزاء ويقرأ البقية معه في نفس الوقت كل بلسانه دون صوت، ما حكم هذه القراءة؟
بعض الناس يقولون: إن قول: صدق الله العظيم بعد الفراغ من القراءة ليس بدعة ويقولون: الله عز وجل يقول في كتابه: "{قُلْ صَدَقَ اللَّهُ}. وهذا يقتضي أن نأتمر بأمره فنقول كما أمر: صدق الله. فكيف تكون الإجابة لأمر الله بدعة"؟
هل هناك دليل علي أن من يقرأ القران لا يتكلم، وأنه حرام؟ خاصة في بعض الآيات التي لا يجب الوقوف أو قطعها نهائيا؟ لأن بعض الناس عندما يقرأ القران لا يرد على أي شخص إذا سأله سؤالاً بحجة أنه حرام! أريد الدليل من الكتاب أو السنة لإثبات التحريم بقطع التلاوة والحد؟ وجزاكم الله خيرا.
ما حكم مد الرجلين إلى المصحف ، سواءً كان من كبار السن أو غيرهم؟