جنتك
< < الأعراف :( ١٥٢ ) إن الذين اتخذوا..... > > ١٥٢ ﴿ إن الذين اتخذوا العجل ﴾ يعني اليهود الذين كانوا في عصرالنبي ﷺ وهم أبناء الذين اتخذوا العجل الها فأضيف إليهم تعييرا لهم بفعل آبائهم ﴿ سينالهم غضب من ربهم ﴾ عذاب في الآخرة ﴿ وذلة في الحياة الدنيا ﴾ وهي الجزية ﴿ وكذلك نجزي المفترين ﴾ كذلك أعاقب من اتخذ الها دوني
< < الأعراف :( ١٥٣ ) والذين عملوا السيئات..... > > ١٥٣ ﴿ والذين عملوا السيئات ﴾ الشرك ﴿ ثم تابوا ﴾ رجعوا عنها ﴿ وآمنوا ﴾ صدقوا أنه لااله غيري ﴿ إن ربك من بعدها ﴾ من بعد التوبة ﴿ لغفور رحيم ﴾
< < الأعراف :( ١٥٤ ) ولما سكت عن..... > > ١٥٤ ﴿ ولما سكت ﴾ سكن ﴿ عن موسى الغضب أخذ الألواح ﴾ التي كان ألقاها ﴿ وفي نسختها ﴾ وفيما كتب فيها ﴿ هدى ﴾ من الضلالة ﴿ ورحمة ﴾ من العذاب ﴿ للذين هم لربهم يرهبون ﴾ للخائفين من ربهم
< < الأعراف :( ١٥٥ ) واختار موسى قومه..... > > ١٥٥ ﴿ واختار موسى قومه ﴾ من قومه ﴿ سبعين رجلا لميقاتنا ﴾ أمره الله تعالى أن يأتيه في ناس من بني إسرائيل يعتذرون إليه من عبادة العجل ووعده لذلك موعدا فاختار موسى سبعين رجلا ليعتذروا فلما سمعوا كلام الله قالوا لموسى أرنا الله جهرة فأخذتهم ﴿ الرجفة ﴾ وهي الحركة الشديدة فماتوا جميعا فقال موسى ﴿ رب لو شئت أهلكتهم ﴾ وإياي قبل خروجنا للميقات وكان بنو إسرائيل يعاينون ذلك ولا يتهمونني وظن أنهم أهلكوا باتخاذ أصحابهم العجل فقال ﴿ أتهلكنا بما فعل السفهاء منا ﴾