٢٦
﴿ بما نسوا يوم الحساب ﴾ أي تركوا الإيمان به والعمل له ٢٧ ٣٤ ٢٧
< < ص :( ٢٧ ) وما خلقنا السماء..... > > ﴿ وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما باطلا ﴾ إلا لأمر صحيح وهو الدلالة على قدرة خالقهما وتوحيده وعبادته وقوله ٣١
< < ص :( ٣١ ) إذ عرض عليه..... > > ﴿ الصافنات الجياد ﴾ أي الخيل القائمة ٣٢
< < ص :( ٣٢ ) فقال إني أحببت..... > > ﴿ فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي ﴾ آثرت حب الخير أي الخيل على ذكر الله حتى فاتني في وقته ﴿ حتى توارت ﴾ الشمس ﴿ بالحجاب ﴾ أي غربت و قوله ٣٣
< < ص :( ٣٣ ) ردوها علي فطفق..... > > ﴿ فطفق مسحا بالسوق والأعناق ﴾ أي أقبل يقطع سوقها وأعناقها ولم يفعل ذلك إلا لإباحة الله عز وجل له ذلك وقوله ٣٤
< < ص :( ٣٤ ) ولقد فتنا سليمان..... > > ﴿ ولقد فتنا سليمان ﴾ ابتليناه ﴿ وألقينا على كرسيه جسدا ﴾ شيطانا تصور في صورته وذلك أنه تزوج امرأة وهويها وعبدت الصنم في داره بغير علمه