سورة الجن
مسألة: إن سأل عن قوله سبحانه ﴿قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا (١) ﴾
إلى آخر السورة
فقال ما الإيحاء؟ وما الاستماع؟ وما الجن؟ وما العجب؟
وما معنى: ﴿تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا﴾ وما الشطط؟ وما معنى: ﴿يَقُولُ سَفِيهُنَا﴾ ؟
وما معنى: ﴿وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا (٥) ﴾ ؟.
وما العياذ؟ وما الرهق؟ وما وجه استبعاد أهل الجاهلية للبعث والنشور؟ وما الشهاب؟ وما الطريقة؟ والعدد؟ والرهق؟ وما البخس؟ وما القاسط؟ وما الغدق؟ وما الاستقامة؟
وما معنى: ﴿لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ﴾ ؟
وما الذكر؟ وما اللبد؟
وما معنى: ﴿وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا (١٩) ﴾ ؟
وما الإجارة؟ وما الملتحد؟
وما البلاغ من الله؟ ولم ذكر وعيد العاصي لله ورسوله في هذا الوضع؟