سورة التحريم
ما فيها قد مر في سورة الأنبياء
سورة الملك
الآية الأولى منها
قوله تعالى: (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ (١٦) أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ (١٧).
للسائل أن يسأل عن تقديم التوعد بالخسْف على التوعد بالحاصب، وهل كان يختار التوعد بتقديم الحاصب أم لم يجز في الاختيار إلا ما جاء عليه الوعيد في الآيتين؟.


الصفحة التالية
Icon