٣٣- سورة الأحزاب
١- أَدْعِياءَكُمْ [٤] : من تبنّيتموه (زه) جمع دعيّ فعيل بمعنى مفعول لأنه مدعوّ، بالبنوة.
٢- أَقْسَطُ [٥] : أعدل.
٣- زاغَتِ الْأَبْصارُ [١٠] : مالت عن مقرّها.
٤- الْحَناجِرَ [١٠] : جمع حنجرة وحنجور، وهما رأس الغلصمة حيث تراه حديدا من خارج الحلق.
٥- يَثْرِبَ [١٣] : اسم أرض. ومدينة الرسول- صلّى الله عليه وسلّم- في ناحية من يثرب.
٦- إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ [١٣] : أي معورة للسّرّاق. يقال: أعورت بيوت القوم، إذا ذهبوا منها فأمكنت العدوّ ومن أرادها. وأعور الفارس، إذا بدا منه موضع خلل للضّرب والطّعن. وعورة الثّغر: المكان الذي يخاف منه.
٧- مِنْ أَقْطارِها [١٤] وأقتارها: أي جوانبها، الواحد قطر وقتر.
٨- أَشِحَّةً [١٩] : جمع شحيح، أي بخيل.
٩- سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدادٍ [١٩] : أي بالغوا في عيبكم ولائمتكم بألسنتهم، ومنه قولهم: خطيب مسلق ومسلاق وسلّاق وصلّاق بالسين والصاد جميعا، أي ذو بلاغة ولسن. والسّلق والصّلق: رفع الصّوت (زه) ١٠- بادُونَ فِي الْأَعْرابِ [٢٠] : أي يتمنّى المنافقون لمجيئهم لو كانوا في البوادي من العرب ليأمنوا على أنفسهم.
١١- أُسْوَةٌ «١» [٢١] : ائتمام واتّباع.

(١) لم تضبط الهمزة. وورد اللفظ بالنزهة في الهمزة المكسورة وهي كذلك مكسورة في بهجة الأريب.
والكسر يوافق قراءة أبي عمرو التي يشاركه فيه بقية العشرة في جميع القرآن- أي وفي الآيتين الرابعة والسادسة من الممتحنة- عدا عاصما الذي قرأها بالضم (المبسوط ٣٠٠).


الصفحة التالية
Icon