١٢- بِضَنِينٍ [٢٤] : أي بخيل [زه] بلغة قريش «١». ومن قرأ بظنين «٢» فمعناه متّهم، بلغة هذيل «٣».
٨٢- سورة الانفطار
١- انْفَطَرَتْ [١] : انشقّت.
٢- فُجِّرَتْ [٣] : أي فجّر بعضها إلى بعض، أي فتح وصارت كلّها بحرا واحدا.
٣- الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ [٤] : أي بحثرت وأثيرت فأخرج ما فيها.
٤- فَعَدَلَكَ [٧] بالتشديد: قوّم خلقك، وبالتّخفيف «٤» صرفك إلى ما شاء من الصّور في الحسن والقبح.
٨٣- سورة التّطفيف
١- لِلْمُطَفِّفِينَ [١] : الذين لا يوفّون الكيل والوزن.
٢- كالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ [٣] : أي كالوا لهم ووزنوا لهم.
٣- يُخْسِرُونَ [٣] : أي ينقصون.
٤- سِجِّينٍ [٧] : حبس، فعّيل من السّجن. ويقال: سجّين: صخرة تحت الأرض السابعة. يعني أنّ أعمالهم لا تصعد إلى السّماء.
(١) غريب ابن عباس ٧٦.
(٢) قرأ بظنين بالظاء أبو عمرو وابن كثير والكسائي وقرأ بقية السبعة بِضَنِينٍ (السبعة ٦٧٣) وكان حق المؤلف أن يبدأ بالظائية لأنها قراءة أبي عمرو كما في بهجة الأريب. [.....]
(٣) غريب ابن عباس ٧٦.
(٤) قرأ بتخفيف الدال من الأربعة عشر عاصم وحمزة والكسائي والحسن والأعمش والباقون بتشديدها (الإتحاف ٢/ ٥٩٤).
(٢) قرأ بظنين بالظاء أبو عمرو وابن كثير والكسائي وقرأ بقية السبعة بِضَنِينٍ (السبعة ٦٧٣) وكان حق المؤلف أن يبدأ بالظائية لأنها قراءة أبي عمرو كما في بهجة الأريب. [.....]
(٣) غريب ابن عباس ٧٦.
(٤) قرأ بتخفيف الدال من الأربعة عشر عاصم وحمزة والكسائي والحسن والأعمش والباقون بتشديدها (الإتحاف ٢/ ٥٩٤).