سورة الأحقاف «١»
مكية كلها
٤- أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ أي بقية من علم تؤثر عن الأولين «٢».
ويقرأ: (اثرة)، اسم مبني على «فعلة» من ذلك. والأول على «فعالة».
٩- قُلْ: ما كُنْتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ اي بدءا منهم ولا اولا.
١٥- حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً أي مشقة، وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً أي مشقة.
حَتَّى إِذا بَلَغَ أَشُدَّهُ «٣» قد ذكرناه فيما تقدم.
قالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أي ألهمني. والأصل في «الإيزاع» : الإغراء بالشيء، يقال: فلان موزع بكذا ومولع.
٢١- إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقافِ واحدها: «حقف» وهو من الرمل ما
(١) وتسمى أيضا سورة حم الأحقاف، وقيل أنها مكية إلّا الآيات ١٠/ ١٥/ ٣٥ فمدنية وآياتها ٣٤ أو ٣٥.
(٢) قاله الطبري أيضا.
(٣) قال مجاهد وقتادة: سن الثالثة والثلاثون من العمر وفي الأربعين يكون نهاية اكتمال العقل والرشد ولذلك لم يبعث نبي قبل الأربعين.
(٢) قاله الطبري أيضا.
(٣) قال مجاهد وقتادة: سن الثالثة والثلاثون من العمر وفي الأربعين يكون نهاية اكتمال العقل والرشد ولذلك لم يبعث نبي قبل الأربعين.