تفسير سورة القلم [١٢]
تناولت الآيات في ختام سورة القلم بيان ما كان عليه المشركون من الإيذاء للنبي محمد ﷺ وأصحابه، سواء كان ذلك بالقول أو بالفعل؛ وذلك حتى يعلم المسلم أن طريق أصحاب الدعوات لابد فيه من الإيذاء والابتلاء، وعلى المسلم أن يراجع نفسه إن لم يحصل له ابتلاء.


الصفحة التالية
Icon