تفسير سورة الأحزاب [٦ - ٨]
سيدنا وحبيبنا محمد ﷺ أولى بنا من أنفسنا، وأزواجه رضي الله عنهن أمهاتنا، وقد كان ﷺ أول النبيين خلقة وآخرهم بعثة، وهو خيرهم والمقدم عليهم، والأخوة في الدين الذي جاء به أقوى رابطة حتى لقد كان يقع بها التوارث ثم نسخ.


الصفحة التالية
Icon