تفسير سورة فصلت [٣٣ - ٣٦]
يرشد الله عباده المؤمنين إلى أحاسن الأعمال والأقوال، فبين أن الدعوة إلى الله وعمل الصالحات أحسن ما يكون عليه المسلم، ومن ذلك القول الحسن والفعل الحسن، ومقابلة السيئة بالحسنة، فذلك من الخلق الحسن، وما يلقاها إلا الذين صبروا ومن كان ذا حظ عظيم.