تفسير سورة الفتح [٤ - ٩]
عندما عاهد الرسول ﷺ كفار مكة على بنود صلح الحديبية كان في ظاهر بنودها الإجحاف والضرر بالمؤمنين، فقلق واضطرب كثير من المؤمنين، لكن الله تعالى أنزل السكينة في قلوبهم، وثبتهم فهدأت أنفسهم، وازدادوا إيماناً إلى إيمانهم.


الصفحة التالية
Icon