بياءٍ ساكنةٍ في جمعِ الذكرِ والأنثى والخفضِ والرفعِ والنصبِ، وفي قراءةِ عبدِ اللهِ: «لِلَّائِيْ آلوْا مِن نِّسَائِهِمْ»، وبعضُ بني سُلَيْمٍ...... فيقولون: هُمُ اللَّاءِ فَعَلوا ذاك، وهُنَّ اللَّاءِ فَعَلْنَ ذلك.
قال: أَنْشَدَنِي بعضُهم:
فَمَا آبَاؤُنَا بِأَمَنَّ مِنْهُ | عَلَيْنَا اللَّاءِ هُمْ مَهَدُوا الْحُجُورَا |
اللَّاءِ كُنَّ مَرَابِعًا وَمَصَايِفًا | بِكَ وَالْغُصُونُ مِنَ الشَّبَابِ رِطَابُ |
أَنْشَدَنِي أعرابيٌّ من هُذيْلٍ:
هُمُ اللَّاؤُونَ فَكُّوا الْغُلَّ عَنِّي | بِمَرْوِ الشَّاهِجَانِ وَهُمْ جَنَاحِي |
* وأهلُ الحجازِ يقولون (١) صـ: اِيتِ به مِن وُجْدِك، وتَمِيمٌ تقولُ: مِن وَجْدِك.
ومِن سورةِ التَّحْرِيمِ
* أهلُ الحجازِ: ﴿تَوْبَةً نَصُوحًا﴾، وبعضُ قَيْسٍ: ﴿تَوْبَةً نُصُوحًا﴾، برفعِ
(١) في النسخة: «يقولونَ».