سورة الرحمن
* عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما-؛ قال: نزلت سورة الرحمن بمكة (١).
* عن عبد الله بن الزبير -رضي الله عنهما-؛ قال: أنزل بمكة سورة الرحمن.
* وعن عائشة -رضي الله عنهما-؛ قالت: نزلت سورة الرحمن بمكة (٢).
* عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما-؛ قال: نزلت سورة الرحمن بالمدينة (٣).
* ﴿وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ (٤٦)﴾.
* عن عطاء الخراساني: أن أبا بكر -رضي الله عنه- ذكر ذات يوم وفكر في يوم القيامة والموازين والجنة حيث أزلفت وفي النار حين أبرزت، وصفوف الملائكة وطي السماوات والأرض، ونسف الجبال وتكوير الشمس وانتثار الكواكب، فقال: وددت أني كنت خضراً من هذه الخضراء تأتي عليّ بهمة فتأكلني وأني لم أخلق؛ فنزلت هذه الآية: ﴿وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ (٤٦)﴾ (٤). [ضعيف جداً]
(٢) ذكرهما السيوطي في "الدر المنثور" (٧/ ٦٨٩) ونسبهما لابن مردويه.
(٣) ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٧/ ٦٨٩) ونسبه لابن الضريس وابن مردويه والبيهقي في "الدلائل".
(٤) أخرجه أبو الشيخ في "العظمة" (١/ ٣٠٧، ٣٠٨ رقم ٥١) من طريق كنانة بن جبلة عن عثمان بن عطاء عن أبيه به.
قلنا: وهذا سند ضعيف جداً؛ مسلسل بالعلل: =