الغائب-مبني على الضم في محل نصب مفعول به.
• ﴿فَأَخَذَهُمْ﴾: الفاء عاطفة سببية. اخذ: فعل ماض مبني على الفتح. و «هم» ضمير الغائبين في محل نصب مفعول به مقدم.
• ﴿عَذابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ﴾: فاعل مرفوع بالضمة. يوم: مضاف إليه مجرور بالاضافة وعلامة جره الكسرة وهو مضاف. الظلة: مضاف إليه مجرور بالكسرة. والظلة: ما يظل الانسان. ويوم الظلة: العذاب الذي سلط عليهم وهو السحابة التي امطرت عليهم نارا فأحرقتهم.
• ﴿إِنَّهُ كانَ﴾: حرف نصب وتوكيد مشبه بالفعل والهاء ضمير متصل في محل نصب اسم «ان». كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح واسمه ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود على عذاب يوم الظلة.
• ﴿عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ﴾: عذاب: خبر ﴿كانَ»﴾ منصوب بالفتحة وهو مضاف.
يوم: مضاف إليه مجرور بالاضافة وعلامة جره الكسرة. عظيم: صفة -نعت-ليوم مجرورة مثلها بالكسرة والجملة الفعلية ﴿كانَ عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ»﴾ في محل رفع خبر «ان».
[سورة الشعراء (٢٦): آية ١٩٠] إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٩٠)
• هذه الآية الكريمة اعربت في الآيتين الكريمتين الثامنة. والسابعة والستين.
[سورة الشعراء (٢٦): آية ١٩١] وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (١٩١)
• هذه الآية الكريمة اعربت في الآيتين الكريمتين التاسعة. والثامنة والستين.
[سورة الشعراء (٢٦): آية ١٩٢] وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ (١٩٢)
• ﴿وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ﴾: الواو عاطفة. ان: حرف نصب وتوكيد مشبه بالفعل والهاء