٢- تخريجُ الأحاديث النبوية الشريفة من مظانها، والأقوال والأمثال الواردة في النص.
٣ - ضبطتُ الشعر، وأكملته في التعليقات إن أورده ناقصاً، فإذا لم ينسبه إلى قائله اجتهدتُ في ذلك مستنداً إلى المظان المختلفة، وإن كان البيت لشاعر له ديوان مطبوع، ذكرت وروده فيه، وإلا خرجته من كتب النحو واللغة تخريجاً لا أستقصي فيه، وأذكر الروايات الأخرى للبيت إن كان مما يخدم الغرض، وشرحتُ الألفاظ الصعبة أو أوردت المعنى العام للبيت، وقد أذكر الشاهد في البيت إن كان ثَمَّ ضرورة، وقد أنبه على تعليق مهم حوله.
٤- تفسير الغريب من الكلام، والذي يشكل على القارئ فهمه، وذلك بالرجوع إلى كتب غريب الحديث، وكتب المعاجم اللغوية المختصة بذلك.
٥- تخريجُ النصوص المقتبسة من مصادرها ومراجعها، وذلك بالرجوع إلى الكتب التي أخذ عنها المؤلف، وعند وجود إشكال بين المنقول والمنقول عنه نثبت الصحيح مع الإشارة إلى ذلك في الحاشية.
٦- التعريفُ بالأعلام والأماكن والبلدان، وذلك بالرجوع إلى كتب التراجم، والكتب الخاصة بالبلدان، وغير ذلك.
٧- تفسيرُ بعض المصطلحات المختلفة الواردة بالنص.
٨- تفقيرُ النص، وذلك بفصل الفقرات بعضها عن بعض، مع جعل بداية مميزة لكل فقرة، مما يعين على تنظيم النص.
(١/١٠٠)