- سورة التوبة
المراد بقوله براءة قطع الموالاة العصمة والامان
فسيحوا في الارض أي انطلقوا امنين من مكروه يقع بكم وهذا الامان لمن لم يكن له امان ولا عهد قال مجاهد اول هذه الاشهر يوم النحر واخرها العاشر من ربيع الاخر
واذان اعلان
و يوم الحج الاكبر يوم عرفة يوم النحر
٣ - ثم يعودون لما قالوا أي ما قالوا والمعنى يعودون إلى استباحة ما حرموا على أنفسهم من وطء الزوجة بالعزم على الوطء
ذلكم يعني التغليظ
٥ - يحادون مذكور في التوبة و كبتوا في آل عمران
الذين من قبلهم من قاتل الأنبياء
٧ - النجوى السرار
و هو معهم بعلمه
٨ - نهوا عن النجوى نزلت في اليهود والمنافقين كانوا يتناجون فيما بينهم وينظرون إلى المؤمنين فيقول المؤمنون لعلهم بلغهم عن أهلنا الذين في السرايا قتل أو موت فيحزنهم ذلك وزمرهم النبي صلى الله عليه و سلم ألا يتناجوا دون المسلمين ونزلت الاية
حيوك وهو قول اليهود السام عليك
ويقولون في أنفسهم أي يقول بعضهم لبعض لو كان نبيا لعذبنا بما نقول له وقد بينا كيف كانت النجوى