وقال العلامة الدمياطى :
سورة آل عمران
مدنية وآيها مائتان متفق لإجمال الإختلاف سبع آلم كوفي وأنزل الفرقان غيره وأنزل التورية والإنجيل غير شامي والحكمة والتورية والإنجيل كوفي ولم يعدوه بالمائدة والأعراف والفتح ورسولا إلى بني إسرائيل بصري وحمصي ولم يعد أحد لبني إسرائيل مما تحبون حرمي ودمشقي غير أبي جعفر ولم يعدوا أراكم ما تحبون مقام إبراهيم شامي وأبو جعفر مشبه الفاصلة اثنا عشر لهم عذاب شديد عند الله الإسلام وحصورا إلا رمزا بخلق من يشاء في الأميين سبيل أفغير دين الله يبغون لهم عذاب أليم إليه سبيلا يوم التقى الجمعان أذى كثيرا متاع قليل وعكسه ست بالأسحار يفعل ما يشاء بقول له كن فيكون قال له كن فيكون وليعلم المؤمنين في البلاد