كتاب (في ظلال القرآن) لسيد قطب
ما له وما عليه
الجزء الأول
ويشمل الفصل الأول والثاني والثالث.
المحتويات
مقدمة
الفصل الأول : مآخذ متعلقة بصفات الله عز وجل.أولاً : الاستواء.
ثانياً : الفوقية ( العلو ).
ثالثاً : المعية.
رابعاً : النَفْس.
خامساً : الكلام.
سادساً : اليد.
سابعاً : المحبة.
ثامناً : الوجه.
تاسعاً : العين.
عاشراً : الرؤية.
الحادي عشر : رؤية الله سبحانه وتعالى.
الثاني عشر : الاستماع ((السمع )).
الثالث عشر : الاستهزاء.
الرابع عشر : القبض.
الخامس عشر : الإتيان والمجيء.
السادس عشر : التجلي للجبل.
الفصل الثاني : تكفير المسلمين.
الفصل الثالث : خلق القرآن والقول بالحلول.
أولاً : خلق القرآن.
ثانياً : وحدة الوجود.
الفصل الرابع : مآخذ عقدية أخرى.
أولاً : العرش.
ثانياً : الكرسي.
ثالثاً : الميزان.
رابعاً : الرُوح.
خامساً : معجزات الرسول ودلائل النبوة.
سادساً : الشرك و عبادة الأوثان.
سابعاً : الإيمان وحدة لا تتجزأ.
ثامناً : تفسير لا إله إلا الله.
تاسعاً : الخلط بين توحيد الألوهية وتوحيد الربوبية.
عاشراً : سيد وحجية خبر الآحاد في العقيدة.
الحادي عشر : اختصاص الله بالغيث اختصاص قدرة لا اختصاص علم.
الثاني عشر : خلق حواء.
الفصل الخامس : مآخذ أخرى.
أولاً : السماوات السبع.
ثانياً : المراد بالجنة التي أخرج منها آدم عليه السلام.
رابعاً : من هم الملائكة الذين أمروا بالسجود لآدم.
خامساً : المراد بإبليس.
سادساً : قال بل فعله كبيرهم هذا...
سابعاً : وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين.
ثامناً : قلنا لهم كونوا قردة خاسئين.
الخاتمة.
مقدمة