) %
وعن ابن مسعود : ما يتعاور في العادة من الفأس والقدر والدلو والمقدحة ونحوها. وعن عائشة الماء والنار والملح ؛ وقد يكون منع هذه الأشياء محظوراً في الشريعة إذا استعيرت عن اضطرار، وقبيحاً في المروءة في غير حال الضرورة.
عن رسول الله ﷺ :
( ١٣٤٨ ) ( من قرأ سورة أرأيت غفر الله له إن كان للزكاة مؤديا ).
> ١ ( سورة الكوثر ) ١ <
مكية، وآياتها ثلاث ( نزلت بعد العاديات )
بسم اللَّه الرحمان الرحيم
! ٧ < ﴿ إِنَّآ أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ * فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ * إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الاٌّ بْتَرُ ﴾ > ٧ !
< < الكوثر :( ١ ) إنا أعطيناك الكوثر > >
( ١٣٤٩ )في قراءة رسول الله ﷺ :( إنا أنظيناك ) بالنون. وفي حديثه ﷺ :
( ١٣٥٠ ) ( وانطوا الثبجة ) والكوثر فوعل من الكثرة وهو المفرط الكثرة. وقيل لأعرابية رجع ابنها من السفر : بم آب ابنك ؟ قالت : آب بكوثر. وقال :% ( وَأَنْتَ كَثِيرٌ يَا ابْنَ مَرْوَانَ طَيِّب % وَكَانَ أَبُوكَ ابْنَ الْعَقَاثِلِ كَوْثَرَا ) %
وقيل :( الكوثر ) نهر في الجنة. وعن النبي صلى الله عليه وسلم