| | < < يوسف :( ٧ ) لقد كان في..... > } ٢ < لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين > ٢ ! أي : عبرة لمن كان سائلاً | عن حديثهم < < يوسف :( ٨ ) إذ قالوا ليوسف..... > } ٢ < إذ قالوا ليوسف وأخوه أحب إلى أبينا منا ونحن عصبة > ٢ ! جماعة | ! ٢ < إن أبانا لفي ضلال مبين > ٢ ! أي : من الرأي، ليس يعنون : ضلالة في الدين | ! ٢ < مبين > ٢ ! بين < < يوسف :( ٩ ) اقتلوا يوسف أو..... > } ٢ < اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا يخل لكم وجه أبيكم > ٢ ! ولم | يكونوا يوم قالوا هذه المقالة أنبياء ! ٢ < وتكونوا من بعده قوما صالحين > ٢ ! يعنون :| تصلح منزلتكم عند أبيكم ؛ في تفسير الحسن. | | وقال غيره : يعنون : تتوبون من بعد قتله < < يوسف :( ١٠ ) قال قائل منهم..... > } ٢ < قال قائل منهم > ٢ ! هو روبيل ؛ في | تفسير قتادة ^ ( لا تقتلوا يوسف وألقوه في غيابات الجب ) ^ أي : بعض نواحيها. | | قال محمدٌ : كل شيءٍ غيب عنك شيئاً فهو غيابة، وكذلك قرأ يحيى | ( غيابة الجب ). | | ! ٢ < يلتقطه بعض السيارة > ٢ ! أي : بعض من يمر في الطريق. | | < < يوسف :( ١٢ ) أرسله معنا غدا..... > } ٢ < أرسله معنا غدا يرتع ويلعب > ٢ ! قال محمدٌ : قرأه أهل المدينة ! ٢ < يرتع > ٢ ! | بالياء وكسر العين، ! ٢ < ويلعب > ٢ ! بالياء أيضاً ؛ المعنى : كأنهم قالوا : يرعى | ماشيته ويلعب في جمع السعة والسرور. | | < < يوسف :( ١٤ ) قالوا لئن أكله..... > } ٢ < قالوا لئن أكله الذئب ونحن عصبة إنا إذا لخاسرون > ٢ ! قال محمدٌ : يقال :| العصبة من العشرة إلى الأربعين. | | < < يوسف :( ١٥ ) فلما ذهبوا به..... > > ^ ( فلما ذهبوا به وأجمعوا أن يجعلوه في غيابات الجب ) ^ أي : اتفقوا وألقوه |