من المخاطب في قوله عز وجل ( وقرن في بيوتكن ) حيث اختلفت كتب التفسير في بيان المعنى؟
الإجابة
الأصل في الخطاب الشرعي العموم سواء ورد خطابا للنبي صلى الله عليه وسلم أو لزوجاته أو لبعض أعيان الصحابة ؛ ولا يصرف عن عمومه ذلك إلا بدليل صالح للتخصيص لا سيما أنه هنا دل على العموم بعموم العلة، ودلت النصوص على أمر النساء به ولكن أجازت خروج المرأة من بيتها لحاجة بضوابط.