ﵟ وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِﰨفِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ ﰩ وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ ﰪ لَا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ ﰫ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَٰلِكَ مُتْرَفِينَ ﰬ وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ ﰭ وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ ﰮ أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ ﰯ قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ ﰰ لَمَجْمُوعُونَ إِلَىٰ مِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ ﰱ ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ ﰲ لَآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ ﰳ فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ ﰴ فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ ﰵ فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ ﰶ هَٰذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ ﰷ ﵞ سورة الواقعة
وأصحاب الشمال، ما أصحاب الشمال؟ يا لسوء حالهم ومصيرهم. المزيد