يقول السائل: ما تفسير قوله تعالى: ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا
وَجَعَلْتُ لَهُ مَالا مَمْدُودًا (12) وَبَنِينَ شُهُودًا (13) وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًا (14) ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ (15) كَلا إِنَّهُ كَانَ لآيَاتِنَا عَنِيدًا الآية ؟
الإجابة
المشهور عند المفسرين أن هذه الآيات نزلت في الوليد بن المغيرة ، وكان من كبار الكفار ومن صناديدهم، ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا هذا وعيد من الله لهذا الرجل إذا استمر على كفره وضلاله نعوذ بالله .