ما تفسير قوله تعالى "وتربصتم وارتبتم وغرتكم الأماني"؟
ج: ينادي المنافقون المؤمنين قائلين: ألم نكن معكم على الإسلام والطاعة؟
الإجابة
! قال لهم المسلمون: بلى، كنتم معنا، لكنّكم فتنتم أنفسكم بالنفاق فأهلكتموها، وتربصتم أي انتظرتم بالمؤمنين أن يُغْلَبوا فتُعْلِنوا كفركم، وشككتم في نصر الله للمؤمنين، وفي البعث بعد الموت، وخدعتكم الأطماع الكاذبة.